مُذكراتي العزيزة ،
كيف لمعت عيناه وهو يكذب ؟ هل يتحكم في بريق عيناه؟
انهُ شئ موهَب من الرب في اوقات غير مُحددة !
اذاً لِماذا سمح الرب لعينا كاذِب ان تبرق وهو يكذب ؟
__________________________" هل هذا حتي مسموح؟"
شهد " كيف سيكون مسموح ويُسمي بتجسُس ؟"
" واقعي!"
شهد " اذاً ؟ هل تودّي الإنضمام؟"
__________________________
تايلور : لنكن واضحين ما نفعله نحن الآن هو الحفاظ علي حياة مريض وصحّته العقلية ، ليسَ بِغاية المِنحة الوظيفية السخيفة حسناً ؟
"ما اقصِده انهُ لا تحدٍّ في حياة الآخرين."
سيلين : خصوصاً في وجود ما يُسَمّوا بأطِباء لِمُجَرد ان اهالِيهم يملِكون الكثير من الورق الأخضر المرسوم عليهِ بنجامين فرانكلين.
تصوّبت انظار كِلتا الحسناوتين تِجاه جوليت ، الطبيبة التّي توزع الأوامِر والأنظار الحادة وكأنما الجميعُ مِن مُمتلكاتِها .
تايلور : هَي جوليت !
صاحت لِتشُد انباه الفتاة
سيلين : اللعنة ماذا تفعلين؟تايلور : اتحاور ؟
همستجوليت : تُري ما عساي ان اُسديه لكما ؟
تايلور : هدّئي من الإشتعال يا فتاة ! اجلِسي رُبما ؟
جوليت :ها نحنُ ذا ، ارجوا ان تختصروا الحديث ، الإجتماع علي وشك ان يبدأ .
سيلين : اذاً ..
قالت لِكسر توتر الجَلسة وهي تنتظِر ما هو موضِع حوار هذِهِ الجلسة الصغيرة
أنت تقرأ
Schizctophilia
Fanfiction-شِيزَكْتُوفِيليَا- لَقْد كَانت كَالظلَامِ ،، مُخِيف، لَكِن جَمِيل مِنْ الدَاخِل. الحالة : نيكوفيليا الظلام،شيزوفرينيا توحدّ الإسم : ران ماكِنتز الموقع : احدي مشافي الامراض العقلية بهامبرج. آندي بِِرساك،ران ماكِنتز