قضت ماسة وسيلينا يومهما بسعادة تامة.....
طلبت سيلينا من ماسة ان يعودا الى المنزل لأنها تشعر بالتعب.... استجابت لها واخذتها مسرعة الى المنزل فتحت الباب ودخلت ماسة وهي تحمل سيلينا بين احضانها.... ادخلتها لغرفة نومها وضعتها على السرير واعتلتها.... اقتربت منها واخذت تقبلهااا .....سيلينا: عندما اقتربت ماسة وقبلتني شعرت بالقشعريرة تسري في كل انحاء جسدي وكأنها اووول مرة تقترب مني او تلمس جسدي....
ماسة: انني مشتاقة لها كثيرا" اناااا مدمنة على هذه الفتاااااة .......
قاطعت سيلينا قبلة ماسة وقالت لها اريد ان استحم حبيبتي.... جلست ماسة وقالت : هل تريدين مساعدة؟؟؟ ابتسمت سيلينا وقالت : لا استطيع ان اتدبر امري.....
سيلينا : دخلت لأستحم فرأيت ماسة تختلس النظر لجسدي العاري.... لم اجعلها تنتبه انني رأيتها ... جعلتها تواصل نظرها وكنت ازيد من حركاتي المثيرة لكي تثار اكثر....
ماسة: عندما دخلت سيلينا لحقت بها واخذت انظر لجسدها العاري.... كم هي مثيرة لقد اثارتني كثيرا"
خرجت سيلينا من حمامها ترتدي ملابسها الداخلية فقط لترى ماسة واقفة تنتظرها بفارغ الصبر...
حملتها واخذتها لسريرها اعتلتها وبدأت تقبل شفتيها ثم عنقها واصلة الى ثدييها كانت تلتمس كل تفصيل في جسدها.... وصلت لمنطقتها واخذت تلعقها بشغف واكثر ماكان يثيرها صوت تأوهات سيلينا الذي يفقدهاصوابها.... شعرت بسائل انوثتها يخرج لتتذوقه.... صعدت لشفتيها واخذت تقبلهااا وسيلينا تلهث من شدة خفقان قلبها.....
عانقتا بعضهما وغطتا في نوم عميق....
ماسة: استيقظت لأرى ذلك الوجه الملائكي بقربي.... تلك العينان المغلقتان .. ذلك الانف الصغير ....
تلك الشفتان المثيرتان.... احبك سيلينتي... احبك ياقطتي الصغيرة المشاكسة....(((((يتبع...))))))
أنت تقرأ
(((كيف امسينا مجنونتين)))
Romanceالقصة من الواقع مو خيال ولا حلم... ها القصة بتكون قصتي انا وحبيبتي .. من خمس سنوات بلشنا بكتابتا بهالوقت وبأخر آحداث صارت معنا تنيناتنا غلطنا بحق بعض وظلمنا بعض وظروف قاااااسية مرينا فيها حتى عرفنا انو شو ماصار نحنا مامنقدر نعيش بلا بعض حتى اصبحنا م...