لقد احببتك ايتها البشعة ~~~ {الجزء الأول}

هل ستموت ام لا

البارت الرابع من رواية احببتك ايتها البشعة ~~
دعممم
________________________________
ضحك بيكهيون ساخرا : ههه لا اصدق
ثم نهض و خرج

كنت ساتبعه لكنني عجزت اهشش هو قد انزعج ااه انتظرو لحظة ... هل ..هل انا رفضته الان !!!!!!

اااه ما الذي فعلته هل جننت !!! بيون بيكهيون يطلب مني الخروج بموعد و انا رفضت !!! اااه يا لني غبية ( و شرعت بضرب نفسي )

~~~~
كان بيكهيون يمشي بالساحة و هو يضحك ساخرا

تشان : يااه بيك ، كيف جرت الامور
بيكهيون ( و هو يضحك ) : لقد رفضتني ههه اجل لقد رفضتني

تشان : عن ماذا تتكلم
بيكهيون : لقد طلبت منها ان نخرج بموعد لكنها رفضت
لكننا مختلفان و ايضا .......( يقلدها بسخرية )

تشان : يااه لا تستلم
بيكهيون : بالطبع لن افعل ، تششه ساجعلها تندم على رفضي

ايو ~~~
نهضت بصعوبة و ذهبت للبحث عنه لكنني وجدت صديقه ذاك العملاق المتعجرف فقط فسالته قائلة : الا تعلم اين هو بيكهيون ؟
ابتسم تشان و قال : هو بالقسم
انا : حسنا

كنت ذاهبة لكنني شعرت برجل تسقطني عمدا فنظرت الى ذاك الزرافة بغضب و قلت : لما اسقطتني ؟
ضحك تشان ساخرا : لكي اضحك قليلا هههه

نهظت و مسحت ملابسي من الغبار و كنت ساذهب لكنه قال لي كلاما جعلني اشعر بالخوف و القلق

انا متشوق لرؤيتك عندما تعلمين بان الشخص الذي احببته ووثقتي به كان يتلاعب بك " قال تشانيول بنبرة حادة "
توسعت عيوني و قلت : ماذا تقصد ؟

فضحك تشان باستحقار : ستعرفين قصدي عما قريب ( و ذهب )
انا بسخرية : ايييش هذا ما كان ينقص هه انك بمؤخرتي ايتها الزراقة الحمقاء

و اتجهت نحو القسم فوجدت بيكهيون يجلس و هو يفكر و علامات الصدمة بوجهه

انا : اا بيون بيكهيون

نظر الى بيكهيون ثم تصرف ببرود
جلست بجانبه قائلة : ارجوك فلتفهم قصدي

بيكهيون : لقد رفضتني هه اشكرك
انا : كل الذي قصدته هو انك فتى غني ووسيم و انا فتاة فقيرة بشعة
ثم اضفت ببكاء : هناك فرق كبير بيننا ، اا انا حقا لم اكن ارغب برفضك

ابتسم بيكهيون لكنه اخفى ذلك ثم قال : و ما الغريب بهذا
انا : الجميع سيسخر منك بعدها

ادار بيكهيون جسمه لها بحيث كان مقابلا لها و قال : لا يهمني فراي الناس اخر اهتمام لي