البارت ١٥ من رواية
احببتك ايتها البشعة ~~😱😩
_____________________________________فكتوريا بسعادة : اسمعت يا ابي اخبرتك انه يحبني
كان يجب على مينا الابتسام بحزن لانها تعلم بانه مجبور على القبولبيكهيون بابتسامة : انا حقا احب فكتوريا لكن....
السيد بارك : لكن ماذا
بيكهيون : ما زلت غير قابل لفكرة الزواجالسيد بيون بصراخ : بيكهيون اتود ان الكمك !!
رفع السيد بارك يده بمعنى دعه يتكلمالسيد بارك : لما تريد ان امهلك اعطني سببا مقنعا
بيكهيون : لانني ما زلت ادرس و ما زلت شخصا غير ناضج و هكذا لن اعتني بفكتوريا جيداالسيد بارك بابتسامة : اول مرة تفكر بعقلانية ، لك ما تريد اذا
بيكهيون بابتسامة : شكرا لك سيد باركامسك يد فكتوريا و قال : اعدك بانني ساجعلك اسعد شخص بالعالم
فكتوريا بقلبها : هذا السافل يجيد التمثيل حقا لقد اقنع ابي بسهولةفكتوريا : اعذرونا فانا و بيكهيون سننسحب الآن
السيد بيون و السيد بارك : حسنا يا ابنتيامسكت يد بيكهيون و اخذته
بيكهيون : يااه الى اين ( و ذهب بانزعاج )
السيدة بيون : فلتستمتعا بوقتكماالسيد بيون بابتسامة : اذا لقد صفينا كل شيئ
السيد بارك بابتسامة : اجل و اخيرا سنصبح اقرباء عن قريب
ضحك السيد بيون و قال : اجل اجل~~~
فكتوريا : ما الذي تحاول فعله
بيكهيون : ما الذي احاول فعله ؟ امم لا شيئ على حسب ما اضن
فكتوريا : لما قبلت بالزواج بي على الرغم من انه كانت هناك فرصة للرفضبيكهيون يتذكر ~~
ايو مع جايسون
~~~بيكهيون بابتسامة : لان كل شيئ انتهى
فكتوريا : لم افهم
بيكهيون : احسنفكتوريا : لقد رايتهما انا ايضا
بيكهيون : من ؟فكتوريا : من غير تلك البشعة و ذاك الرياضي المعروف بوسامته و شهامته بالاضافة الى جسده المثير ، هه لقد احسنت الاختيار على اية حال
ضم بيكهيون قبضته و رغم غضبه الشديد الا انه اخفى ذلك و اكتفى بقول : لا يهمني
كانت فكتوريا تمشي و بيكهيون ورائها الى ان شعرت بيده تتلامس مع يدها فتوسعت عيونها و قالت : اا بيكهيون
بيكهيون ببرود : لا تتفاجأي كثيرا فهذه الايام علينا ان نكثر من الرومانسية لكي لا يشعر والدينا باننا نمثل عليهم
أنت تقرأ
لقد احببتك ايتها البشعة ~~~ {الجزء الأول}
Fanfictionهي فتاة بشعة سمينة بسيطة لا تهتم لمظهرها و هو عكسها متعجرف وسيم يهتم للمظاهر و يحب التنمر على الضعفاء هي تقع بحبه كالبلهاء و هو يستغل تلك الفرصة لكي يعذبها أكثر الأبطال ~~~ بيون بيكهيون : فتى وسيم جدا ، متنمر ، متعجرف ، بارد جدا جدا و كل الاوصاف ا...