مجرم بحق حياتي.

PART 16

فتح باب غرفتي مباغته نهضت عن الاريكه بفزع إذ به جيمين يدخل لكن فجأة بدأ جيمين بالضحك

"هل تضحك ؟؟؟ الآن !!"

"آه انا اسف يونقي لكن وجهك يضحكني كثيراً "

وبدأ بالضحك مجدداً

"لقد اخطأة حين اتصلت بك "

"أسف اسف ، لكن لماذا انت خائفا هكذا !"

"لانها مرتي الاول التي اجعل فتاة تحمل طفلاً لي "

"حقاً ؟ آه صحيح حسناً الآن كل م عليك فعله هو ان تتزوجها"

جلس جيمين لاجلس بجانبه

"اليس هناك اقتراح اخر ؟ "

"لكن !! كيف علمت بذلك ؟"

"اوه صحيح !! لقد نسيت ان اقوم بسؤالها '

"آه انت احمق ، انت تعلم بأن هذا ليس شياءً بسيطاً "

"آه بحقك جيمين !!"

"حسناً إذا...حتى لا تعلم جيسو بهذا خذها إلى منزل اخر ، جيسو ان علمت ستموت إيف على يدها !!"

"حسناً "

نهضت وخرجت من الغرفه كنت اتجول في انحاء المنزل وابحث عن إيف حتى سألت احد الخادمات عنها

"إنها في غرفتها ، وترفض الخروج لا اعلم ما خطبها !"

"حسنا اكملي عملك "

اتجهت إلى غرفتها طرقت الباب وحاولت فتحه لكنه مغلق بأحكام ، التفت يمين و شمالاً حتى ارا ان كان يراقبني احد الخدم طرق الباب مره اخر

"إيف...اريد التحدث معك "

"لكنني لا اريد .... غادر فقط "

"إيف الن تفتحي الباب ؟"

"لا ...ارني ماذا ستفعل "

"آهه إيف ارجوكِ "

فتحت قفل الباب لادخل انا إلى الداخل ، واغلقت الباب خلفي

"قل ما تريد ثم غادر رجاءً "

"انا اشعر بالاسف ...حقاً ...سأجد حلاً قريبا لذا لا تفكري في قتله حسناً "

"حسناً لنرا سأنتظر "

"أيضاً سأعطيكِ الرعايه الكامل لكِ وللطفل "

"لا اهتم بهذا فقط جد حلاً قبل ان يعلم والدي "

"حسناً لكن...كيف عرفتي بأنهُ انا ؟"

"هل هذا ما يهمك الآن ؟"

"لا....حسنا سأغادر

غادرت الغرفه لتغلقه هي من خلفي ، اتت إلي احد الخادمات

"سيد يونقي الانسه جيسو هنا "

"لعنه ليس الان "

سرت ناحية غرفة المعيشه لاجدها تجلس وتضع رجل فوق الاخره

"لماذا اتيتي ؟"

نهضت لتقترب مني وضعت كفيها على وجنتاي ، امسك يديها من معصمها ورميتها بعيداً عني

"الم تشتاق لي ؟"

"ولماذا افعل ؟"

"عزيزي سنتزوج قريباً جداً يجب ان تشتاق لي !"

"اوه ومن اخبركِ اننا سنتزوج ؟"

"والدك ...ثُم انني قد سافرة بعيداً ولم تتصل لِترا ان كنت بخير ام لا !"

"لماذا عدتي إلى هنا ؟ الخارج افضل من هنا !"

"عدت لانني اشتقت لك كثيراً "

كم هذا مقرف بحقها !!!

غادرة وذهبت إلى غرفتي لحقت بي كنت على وش الدخول الى دورة المياه لكنها مازالت تلحق بي ! استدرت بأتجاهه

"هل ستستحمين معي ؟"

"هل يمكنني حقاً !"

"آه تباً "

دخلت الى دورة المياه ثم استحممت

#EVA

لم اضن انه كان هو ، وكيف لي ان لا اتعرف عليه حتى

-قبل اسبوع-

خرجت من غرفتي بعد ان اغتسلت وغيرت ثيابي لابدأ بالعمل ، كنت انظر إلى الخادمات وهم يعملون ،توجهت الى غرفت يونقي وكان الباب مغلقاً ، دخلت الى الغرفة كان المكان مظلماً لكن فجأه جسد ما دفعني الى الحائط بقوه
،خرجت مني انين لان ظهري قد المني ، لكن تذكرت فجأة تلك اليله ، فتح ذلك الشخص النور ولقد كان يونقي ،وقد كان مبتسماً

"اوه هل ألمتك ؟ كنت سارعبك!'

حتى نبرة صوته تشبهه تماماَ !

"إيف!! هل تسمعينني ؟ انتي بخير ؟"

"ماذا ! آه نعم سأذهب الان "

خرجت من الغرفة ثم بداة بالتقاط انفاسي ، شعرت وكان قلبي سيتفجر بأي وقت

-بعد عدت ايام -

كان الوقت قد تأخر وكنت اشعر بالجوع توجهت ناحية المطبخ لكنني سمعت صوت في الخارج خرجت من المطبخ لارى يونقي ،كان يرتدي بذله رسمية ولكن اول زران مفتوحاً، ولقد كان يتمايل في سيره

"انت بخير يونقي ؟"

رسم إبتسامه غريبه على شفتاه وكان يقترب بتجاهي

"يونقي هل انت ثمل ؟"

وضع يديه حول خصري كان وجهه قريبا جداً مني

"مرحبا إيف لقد اشتقت لكِ"
---------------------------------------------------------
طولت شوي بس طولت البارت لكم 🌚💜 تعليقات حلوه بليز 🌚💜💜