تجمت في مكانب للحضه وضع ذقنه على كتفي كان الجسد بادراً استدرت بسرعه لارى يونغي بوجه معبوس
"ما الذي تفعله..."
"لا شيء فقط...."
دفعته قليلاً كنت غاضبه غادرت لكنه امسك بمعصمي نظرت اليه بنظره حاده
"لماذا انتي غاضبه الآن ؟"
"يآه يونقي هل انت في وعيك حقا ؟"
لم يُجب كان ينظر لي فقط ، بداء بالاقتراب انا تراجعت حتى اسطدمت في طاولة الطعام ، اقترب اكثر لم يكن بيننا سوا عدت انشات ضننته سيقبل شفتاي لكنه مباغته قبل وجنتي اليمنى وبداء بالضحك ، وقفت في مكاني مذعوره شعرت بالذل فجأة م المضحك ي ترى في ان يقوم بأرعابي هكذا !
"هل ختفي ..."
فجأة بدون مقدمات صفعته بقوه لاجعل وجنته تحمر
#MINYONGI
تصنمت للحضات فقط شعرت بالحراره بداخلي
"ماذا فعلتي قبل قليل؟"
لم تجب فقط غادرت لكنني امسكتها من معصمها بقوه
"لو لم تكوني في وضع مثل هذا لكنت قد قطعتكِ إرباً "
"ابعد يدك الملوثه عني "
"حقاً ؟ ملوثه ؟ من اي لعنه اتيتي ؟"
"ياللهي حتى صوتك يسبب لي الغثيان "
"اوه لسانكِ اصبح طويل عزيزتي !"
"ابتعد قبل ان ابرحكَ ضرباً !"
ابعدت يدي عنها لارفع يدي
"حقا؟ حسنا اذا قومي بضربي ! هيا ماذا تنتظرين ؟"
تجاهلت كلامي بنظرات حاده
"لعنه "
سرت الى غرفتي لاستلقي على الفراش واغفو بعد ان شتمتها
استيقضت باكراً قبل اي شخص استحممت وارتديت بذله رسميه مره اخرى خرجت واتجهت ناحية الشركه، جلست على كرسي المكتبه فتحت الحاسوب لابد العمل عليه ، مرت حوالي ساعتين الى حين اكتمال جميع الموضفين
"سكرتير بارك "
انتظرت دقائق قليله حتى دخل وبيديه ملف
"نعم سيدي "
"احظرت ما طلبته منك صحيح ؟"
"نعم سيد يونقي"
وضع الملف الاسود على الطاوله
"حسناً غادر "
"حاضر "
"حسناً لانبدء "
فتحت الملف وبدات اتحدث مع نفسي ، لم اكن اعلم بأن عمر ايف لا يتجاوز التاسعه عشر ! كنت القب الصفحات واندهش اكثر حسناً والدها رئيس اشرار دخل السجن عدت مرات بسبب القتل و السرقه و الاختطاف و التعذيب !!! واكثر من هذا كله بأنها فتاة متبنيه! بعد عدت صفحات عن حياتها انتقلت الى سجلها في المشفى ، لعنه كم مره ذهبت للمشفى ؟ اغلقت الملف ورميته بشكل عشوائي بدأة التفكير في الامر الاصابات كانت غريبه نوعا ما ! هل هناك من يتنمر عليه ، كدمات و كسور وجروح
نهضت وعدت للمنزل ، فتحت باب المنزل وكان الجميع يعمل ، توقف الجميع لينحنوا لي سرت حتى مررت من جانب إيف توقفت امامه نظرت لها عدت دقائق ثم اتجهت ناحية غرفتي ، خلعت معطفي وجلست على الاريكه و فتحت الحاسوب بدائة بأكمال عمل ابي
#EVA
عدت الى غرفتي اسحممت وارتديت ثياب عاديه حملت حقيبتي ،خرجت من غرفتي لاتجه الى غرفة يونقي طرقت الباب ودخلت
"ماذا تريدين ؟"
"الن تعطيني اجرتي ؟"
"لم ينتهي الشهر بعد !"
"انا احتاجها بالفعل ."
"لكنني لا املك مال نقدي الآن !"
تنهدت وضعت يدي حول عنقي وهززت رأسي بحسناً
"لا بأس اذا كنتي بحاجه سأذهب الى البنك الآن ثم سأوصلكِ الى منزلك "
"حسناً "
خرجت انا بينما هو حمل معطفه ولحق بي ، صعدت الى سيارته ،ليصعد هو ثم بداء بالقياده كان الصمت رئيس المكان ، نزل الى البنك انتظرت عدت دقائق وانا اراقبه ، لماذا يستمر عقلي بالاعجابه به خرجت من المكان ، كان يرتدي نظارة شمسيه مع بذله رسميه ، في كل مره يبدو رائع اكثر ، صعد الى السيارة وعطاني النقود وضعتها في حقيبتي وكنت على وش الخروج لكنه امسك بكتفي
"إلى اين ؟ "
"ساخذ سيارة اجره "
"لا....سأوصلك "
"لا اريد "
"انا لم اخذ رأيكِ "
اقفل السيارة بأحكام وتحرك
"انت لا تعلم اي اقطن !"
"بلى اعلم "
"كيف علمت "
لم يتحدث فقط كان يقود بصمت ،حتى تتوقف بجانب البيت
"لقد وصلنا"
"آه حسناً "
نزلت انا وبعد ان اغلقت باب السيارة لوحت ليذهب لكنه بقى ،تنحنحت واستدرت توقفت اما الباب اخرجت المفتاح من شنطتي لا فتحه ، كانت يداي ترتجفان ، شعرت بالدوار فجأة ، صدر صوت من خلفي
"الن تفتحي الباب ؟"
-------------------------------------------------------
كيفني بس ؟ 😂😂😭😭❤ علقوا عشان اتحمس اكثر ،م قدرت اكتب البارت بسرعه لاني كنت مشغوله بس كل م افضى اكتب شوي بس اهم شي طلع طويل🌚❤ اي لوف يو
أنت تقرأ
مجرم بحق حياتي.
Fanfictionاسم الروايه / مجرم بحق حياتي نوعه/ رومنسي، مليوردرامي، تشويقي الابطال / مين يونقي 'شوقا' إيف جيمين جيسو "كنت فتاه في بداية شبابها.....حتى ظهرت انت، جعلتني انسه مع صغر سنها...."