PART 17

3.7K 262 24
                                    

مرحبا ؟حتى انها نفس طريقة قولها رأئحه عطره مع رائحة الحكول نفسها هل يعقل ؟ يستحيل هذا

قبلني قبله سطحيه وانا ما زلت متصنه في مكاني ، قبلني قبله اخر ولكنها اعمق قليلاً دفعته عني

"آهه لماذا شفتاكِ ليست لذيذه كما في المره السابقه ؟"

"متى قبلنا بعضنا ؟"

"تريدين ان اذكركِ حقاً "

كان يقترب وانا ابتعد عنه شيئاً فشيئاً حتى التسقت بالحائط وضع يده حول خصري مجدداً حمل يده وكان يمررها على وجهي ببطئ ويتمتم

"دعي هذا سراً بيننا عزيزتي "

فجأة بتقبلي بعنف كما في المره السابقه بعدها ايقنت انه هو ، كان اخر من اضن بأنهُ قظ يفعلوها كان ...هو

دفعته بقون ليسقط على الارض ركض بتجاه الغرفه واغلقتها باحكام ضلَ هو يطرق الباب ويحاول فتحه

"ايف افتحي حالاً "

كنت مذعوره حقاً جلست على سرير التقط انفاسي وامسح شفتاي

-الآن-

اشعر بالجوع ربما طفلي الآن يشعر بالجوع ايضاً ، خرجت من الغرفه وانا التفت يميناً ويساراً اتجهت ناحية المبطخ ،اخرجت الراميون وقمت بطهوه وضعته على الطاوله وبداة بالاكل ، عندها شخصا ما خرج من غرفة يونقي لكنه فتاة ، لم اهتم وكملت طعامي حتى هي اتت ووقفت امامي

"من انتي ؟"

"انا..رئيسة الخدم!"

"حقاً ؟ لكن انتي في سن صغير !"

"اه سيد يونقي قام بتوضيفي مقابل اضعاف من عملي الجزءِ الذي كنت اعمل به "

"آه ياللهي ذلك اللعوب "

فجأة خرج يونقي من غرفة وتجم عندما شاهد جيسو تتحدث إلي تقدم إلينا ليتمتم

"الم تغادري بعد ؟"

"يونقي !! اليس صغيره على ان تصبح خادمه ؟"

"هه انها ليست خادمه انها رئيسة الخدم !"

"يونقي اضن ان علينا التحدث مجدداً "

"آه بحقك جيسو !!"

سبقته الى الغرفه هو ايضا تعبها بعد ان تنهد

# #MINYONGI

"ماذا الآن ؟"

"الن تكُف عن جلب الفتيات الى هنا ؟"

"من قال لكِ هذا؟انها فتاة فقيره !"

"لكن اضن انه العكس، حسنا حسنا ارك غداً...عزيزي"

ثم غادرت غرفتي

"عزيزي ؟ آه بحق السماء "

خرجت انا ايضا من الغرفه لكن اضن بأن ايف قد غادرت طاولت الطعام بالفعل عدتُ الى غرفتي ارتديت بذله رسميه وخرجت من المنزل اتجهت الى شركة والدي ، عند وصول نزلت من سيارتي لاتجه داخل الشركه

رن هاتفي لاجيب على جيمين

"آوه طفلي يونقي اين انت ؟"

"طفلي ؟ اه م خطب الجيمع الآن ؟"

"لماذا ....ماذا حدث ؟"

دخلت الى مكتبي لاكمل

"جسيو اليوم اتت .."

"حقاً ....لعنه حسنا اين انت الآن ؟"

"في شركة والدي "

"ياللهي ماذا حدث لك بحق ؟"

جلست على الكرسي المتحرك بعد ان علقت معطفي

"ذهبت لافعل شيء ما فقط و سأعود "

"حقا ؟ ماذا ستفعل ؟"

"لن اخبرك سأغلق "

رمى هاتفه على طاولت المكتب

"ايها السكرتير بارك"

لم ينتظر طويلا حتى دخل سكرتير ابيه ليقف امام يونقي

"نعم سيد يونقي "

ارتحكى بيديه على الطاوله ويشبك انامله ويتحدث

" اريد منك ان تبحث عن حياة شخصاً ما هل يمكنك ؟"

"بالطبع سيدي "

"حسناً اسمه إيف... كيم إيف"
---------------------------------------------------------
طولت ؟ احس اني طولت شوي بس 😂😭 المهم قرائه ممتعه للكل وعلقو تعليقات زخمه "يعني حلوه بس بالحنوبي"😂😂😭

مجرم بحق حياتي.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن