بالتأكيد رائع ! ، هو اسرها ، كان قادراً على إبقائها مخفية لثلاث سنوات ، لا يصدق تقنية وتسلل ، هو كان ذكياً.
" كريس ، اضف الى الصف افكارك ؟" سألت استاذ علم الجريمة، كل الأعين حولي تتفحصني كل لحظة ، انكمشت تحت جميع اليقضين ، لكن في النهاية حاولت قول شيئاً .
" انا اعتقد....بأنه كان ذكياً جداً و مدروس " انا نفخت والصف ملاء برفقة غاسبس ، المعلم سخر بإشمئزاز .
"اذا لم اكن اعلم اياً افضل ، هيذرفيلد ، كنت لأعتقد بأنكِ تدعمِ هذا الرجل ذو الأفعال السادية "
عيناي توسعتا و اعصابي رُكلت ، نهضت في خوف و ابتلعت ، نظرت حولي في جميع حلقات التحديق ، فكرت بأن كل خيار مهم ، بكل وضوح ليس هنا .
"ل-لا سيدي ،انت ترا ، هو يعلم كيف تحملها كرهينة لوقت طويل ،انا فقط فكرت...."
" هذا يكفي ، هيذرفيلد ، لله يحرم اليوم-يعني لله لايجيب اليوم - الذي تعبرِ به من جانب مريض نفسي" انه يعيد.
"على اي حال..." هو اكمل درسه عن خاطف غير معروف يدعى ستيف وين ، ليس اكثر اسماً رعباً اذا سُمح لي بالإضافة ، لكنه رجل ذكي .
انا رئيسة علم الجرائم وعلم النفس ، هذان الشيئان اللذان فقط إختطفا إنتباهي ، تمتد ولن تفقد ابداً إنتباهي ، المجرم الجنون دائما حاصل على شغفي ، حتى عندما كنت اصغر إعتدت ان اشاهد شارلوك هولمز القديم -محقق مشهور- او جرائم القتل الغامضة فقط لأثارة مخيلتي ، انا لا اتفق مع الأشخاص السيئون ، انا فقط اريد معرفه لما هم اصبحوا ما هم عليه.
انا فقط فضولية ، اتمنى ان اصبح عميل في القوة ، اريد ان اتعلم و ابحث عن المزيد من طرق المجرمين القذرة .
" حسناً ايها الصف ، مرفوض !" البروفيسور صرخ والجميع بدأو بإغلاق حواسيبهم ووضع جميع ملاحظتهم في حقائبهم " لاتنسوا المقال ، شباب انه ٢٥% من درجاتكم !" هو صرخ بغير فائدة على الطلاب المرهقين اللذين هم فقط مستعدين لإجازة منتصف الأسبوع ، اغلقت حاسوبي وادخلته الى حقيبة الحاسوب.
" كريس ، كلمة ؟" سمعت من امام الفصل وتنفست الصعداء ، وقفت من منتصف مقعد الصف وارجحت حقيبة الحاسوب على كتفي ، صنع طريقي عبر الكثير من البالغين اكثر سهولة في قوله لا فعله.
إقتربت من معلمي ،خجلت عندما قابلت عيناه خاصتي ، انا لست متأكدة لماذا ، انها من الممكن ان تكون الحقيقة ان لم يكن بروفيسور ، كان ليكون عارض ازياء رائع .
-قصدها انها يمكن تعجب به لو ما كان بروفيسور-" نعم بروفيسور رودريكويز ؟" سألت بتردد وصوتي خرج اعلا ، تجنبت نظري الى السجادة بإنتظام لأجعل هذة اللحظة في محنة اقل إحراجاً .
" انصتي ، انا اتفهم ذلك الدور في إحترام خيارات الجميع وافعل ، اغلب الوقت ، " هو غمغم اخر جمله تحت انفاسه ،-يعني كأنه همسها او قالها لنفسه- لكن استطعت ان اسمعها " لكن الطريقة التي تفكري بها مثيرة للأعصاب انا اقترح لكِ بقوة ان تري عضو المجلس ليساعدك مع ... ايناً كان ما تحتاجين ، سوف ابعث طلب من اجلك ، هل يبدو هذا جيداً ؟" هو نظر الي بتسرع وإنزعاج وكأني اضيع وقته.
أنت تقرأ
• psycho Translated (H.S.)
Fanfic" الفردية..... الأشخاص يكتبون رسائل الحب على الورق ...لا على الجلد " جميع الحقوق تعود الى الكاتبة الأصلية harryinmystyles@ •مُكتَمِلة •