بخفة انا لعقت الطعم المعدني المقزز من إثباته للوجود لإصبعه ، لمرة هو بدا راضياً ، يبطئ هو سحب اصابعي من فمي ويحدق بي مباشرتاً بينما يضع نفس الأصابع في فمه . - لله يقرفه -
بشكل غير مريح انا اتخذت وجوده ، إحساسة بالسلطة ، استطيع تحديده بإعتبار كالفا فقط من طول قامته ، نبرة صوته ، وبالجزم . هو يخرج اصابعه من فمه ويفرقعها ويصل خارجاً الى ان يأخذ يدي الجافة .
لم افكر مرتين بأن اضع يدي الصغيرة على خاصته الأكبر حجماً ، يده الرجولية ، هو يميل الى اعلا ارتفاع له ويدفعني الى قدماي بكل سهوله ، تعثرت مرة ، لكن هو استعمل يده سريعاً ليعيد توازني .
الهواء حولنا سميك ، وفشلت مع الضوضاء البيضاء وافكار مجهولة عن ماذا سوف يحدث ، هذا الرجل يستطيع بسهولة ان يأخذ سكينته بحلقي وينهي الأمر ، لكن اتخذت الطاقة التي انه لن يقتلني الليلة.
عيناه الخضراء العميقة اخذت تحدق بوهج الى بؤبؤي وتصنع تواصول ، حتى فكرت بأن الأضواء لم تكن مفتوحة في اي مكان " اريني المكان ، كريس" هو قال بنبرة ناعمة جداً و فخم انا بالكاد سوف اسأله لكي يحكي لي قصة قبل النوم.
-يعني انها مرة عاجبها صوته -
" انه ليس كبير للغاية" انا قلت وعيناي رفرفت
-يعني رمشت بسرعة- ، محاولة لمعالجة ماذا يحصل قبلي، انه هادئ جداً ، نفسه هائج كما إبتسامة متكلفة ملتصقة في وجهه ."حسناً ، انها فقط مسألة رأي " هو تمتم وكلانا فقط يحدق في الأخر وكأنها تبدو مئة عام ، هو يثقب خاصتي وكأنه يحاول بأن يدعي نظرة الهيمنة ، ان كان هذا حتى محتملاً .
" لا يهم الحجم ، فقد اريني المكان الأن " هو قال بينما انا تابعت النظر في عينيه ، رأسي لا إردياً اومئ.
"ح-حسناً ، ان كنت تنظر في الجوار هنا ، يمكنك رؤية نص المكان ، المطبخ ، وباب الحمام " انا قلت ببطئ ، اوقف التحديق بخاصته وانقلهما الى كل مكان ذكرته .
عندما اعدت نظري الى هاري ، عيناه تركز في شفتاي بشكل مكثف ، لكن عيناه نُزعت عائدة الى خاصتي سريعاً وهو يلتقط انفاسه .
" اين الحمام ؟" هو قال بينما ازلقت رأسي من خاصته و مشيت نحو غرفة نومي ،بجانب الحمام ،الخطوات الثقيلة خلفي جعلتني ادرك بأنه بقرب يتبعني ، عندما وصلت للباب ، انا سحبته لأجعله مفتوح وخطوت الى الداخل ، ركضت بسرعة لأصلح اغطية سريري ورميت ملابسي القديمة في السلة لأتأكد بأنه لن يرا الفوضة ويعتقد بأني مهملة كبيرة -هي اساساً قذرة بس حسيت ذا المعنى ازين- ، اعتقد بأني نوع من الصباح ،لكن لا اريده بأن يفكر بهذا ، اعتقد بأن هذة لائحة ب سلبياتي.
هو دخل ، وانا استدرت بينما شبكت اصابعي خلف ظهري " هنا غرفتي " انا ذكرت.
عيناه حللت كل التفاصيل كما هو خطا بالإضافة داخل الغرفة ، عيناه هبطت نحو كل قطعة من القمامة ، صورة ، او كتاب يستلقي في الأرجاء ، فحصة لم يكن يجعلني اشعر بالرهبة اكثر.
أنت تقرأ
• psycho Translated (H.S.)
Fiksi Penggemar" الفردية..... الأشخاص يكتبون رسائل الحب على الورق ...لا على الجلد " جميع الحقوق تعود الى الكاتبة الأصلية harryinmystyles@ •مُكتَمِلة •