الجميع هنا الأن على الطاولة. زين ، ليام ، لويس ، نايل ، وهاري . انه غريب جداً للتفكير بالأمر . نحن جميعاً سوفف ننتهي بقتل احدهم ، لكن للأن نحن نتناول الفطور معاً .
انا جلست بصمت بينما جميعهم يتحدثون . بعض الأشياء قد جذبت إنتباهي، لكنِ لستُ مهتمة للمشاركة بالمحادثة. لا اعلم لماذا، لكن بالتأكيد انا فقط اشعر بشعور مروع اليوم، ليس جسدياً. لكن ذهنياً .
انا احصل على ذكريات سيئة و إنها تعبث بعقلي. انا وقفت من على الكرسي و الفتية واصلو حديثهم. هاري نظر الي .
" مالخطب ؟" هو سأل ، لكنه لا يبدو مهتماً للجواب الفعلي. لذا اعطيته عذراً.
" انا فقط اشعر بأني بالسقم - مرض- قليلاً اليوم " انا قلت وجذبت طبقي، وضعته على المغسلة. بدلاً من المشي الي غرفتي، انا مشيت لغرفة هاري. لا اعلم لما. ربما فضولي غلب علي .
انا ببطئ فتحت الباب وإنزلقت للداخل، اغلق الباب بحذر خلفي. انا تفحصتها ولاحظت بوجود عدة كتب ملاحظة منتشرة على مكتبه، سرير مرتب بمثالية وكل شيء يبدو انيق للغاية.
اوه حائطه، هو لديه صور لفتاة. هيّ تبدو تماماً مثله.هذة الغرفة لا يمكن ان تكون الغرفة المبعثرة من غرف أصدقائة في منزله. لكن بدلاً عن المكان الذي اتى منه غالباً.
انا مشيت نحو سريره ورأيت وعاء في طاولته الجانبية ، عند النظر اقرب، ادركت بأن ممتلأ بأوقية ذكريه ، انا صنعت وجه متقزز وبدأت بالتراجع ، ربما لم يكن يجدر بي التواجد هنا .
قبل ان استدير و اغادر الغرفة ، انزلقت على شيء على الأرض وبدأت بالسقوط، لكن انا لم ارتطم بالأرض ابداً. يدين التفت حول جسدي سريعاً ودفعتني للوقوف.
" ماذا تفعلين هنا ، حب؟" انا سمعت صوت هاري العميق بجانب أذنِ وقشعريرة جرت اسفل عامودي الفقري .
" انا آسفة للغاية " قلت وإلتففت ، مستعملة عيناي الجرو خاصتي. هو يبدو مستمتعاً بذلك بسبب إرتخاء عينيه.
" انا لم اقصد التطفل على مساحتك. انا فقط اشعر بالمرض قليلاً ورأيت غرفتك وسريرك هيّ اكثر دِفئاً من خاصتي ، اي انه غير عادل" قلت الجزء الأخير تحت انفاسي.
انا نظرت نحوه للأعلا اترقب إجابة منه، ربما عقاب، لكن كل ما حصلت عليه هو عينيه تحلل اكمل وجهي. وهذا عندما انا ادركت كم وجوهنا متقاربة. وهذا ايضاً عندما اردكت كم شفتاه وردية و الخضرة بعينيه تلمع مثلما لم ارى من قبل. هو كان جمال حقيقي .
.- واضح الكاتبة مرة متخرفنه على هاري -" انتي قلتِ بأن سريري ادفئ ؟" هو اخيراً كسر الصمت، كلا يديه مستريحة على كتفاي .
انا فقط اومئت برأسي ، مفتونة بالرجل الذي امامي .
" نحن نستطيع تبديل الغرف" هو قال واسقط يديه، بالكاد وكأنه يفصل مشاعره من غزيرته.
" لا، انت لاتستطيع الحصول --" انا بدأت بالقول ، لكنه قاطعني .
"لا ، انا لا اهتم . لماذا انتي دائماً لديكِ جواب !" هو صرخ ومشى نحو السرير وجلس على الحافة. جعل اصابعه تركض عبر شعره وشد عليه بضيق بالنهاية. فقط مثلما رأيته يفعل في اول مرا عندما تجادلنا في اول لقاء. انه يبدو وكأنه صفة توتر. -يعني بدمه التوتر-
"انا آسفة" انا قلت تحت انفاسي.
" اترين! هذا ما اعنيه! لماذا فقط لا تغلقين فمك الصغير الجميل ! " هو صرخ وانا تقريباً قفزت، لكن شيئٍ ثار بداخلي .
" جميل ؟" انا سألت بإبتسامة صغيرة وهاري نظر للأعلا بسرعة.
" لا ، هذا ليس-- انا لم اقصده كهذا" هو تلعثم وانا بدوت وكأني قبضت عليه . - قفطته-
" هل تظن بأني قبيحة ؟" انا سألت بوجه جاد ، لكن هو بدا وكأنه يفكر بأني بالفعل مهانة.
" لا، اللهي لا! ، لا على الإطلاق ! انا اعني--" هو بدأ بالقول وانا بدأت بالضحك عندما تحول وجهه الى احمر مشع . انا بالإضافة إرتحت لحقيقة انه قال بأني لم اكن قبيحة .
" انا فقط اعبث معك" انا قلت وهو عبس وهز رأسه. ذلك عندما انا ذهب لأجلس بجانبه. هو رمى بيديه قبل ان اجلس والتفت حول خصري. يقلبنِ لذا ظهري ضد الأغطية وهو بين رجلاي .
كلانا يضحك في هذة النقطة واحاول دفعه عني بمرح، لكنه جذب كلاتا يداي بيد واحده ويحمله فوق رأسي . انا توقفت عن الضحك وإكتفيت بالإبتسام ، معجبه بغمازة هاري. هو تماماً قد يكون قاتل لطيف.
إبتسامتي سقطت، عندما إستعمل يده الأخرى ليحمل جهة من جسدي ، ويغلق عينيه، يميل نحوي.
يا اللهي. حسناً، هذة سوف تكون قبلتي الأولة. ماذا يجب افعل ؟ ماذا يجب علي ان افعل؟ كيف من المفترض ان احرك شفتاي ؟.
انا اطلقت نفس مهتز وهاري قريب للغاية حتى اشعر بهوائي يرتطم بوجه. انا قررت بأنه من الأفضل ان اغلق عيناي جيداً .
" هاري ! هاري ! " احدهم صرخ من نهاية الرواق وخطوات تجري بإتجه بابه. في ثانية هو نزح عني وجلس على حافة السرير .
الباب إندفع وانا دفعت نفسي للأعلا لأكون في وضعيه جلوس . نايل نظر لكلانا بشك لدقيقة قبل انا يقرر بأن يترك شيئاً بالداخل.
" بين إتصل، هو قال بأنه يعلم بشأن مافعلته وهو يخطط لأن يأخذ قطعتك - كريس- بعيداً. " نايل قال وفكي سقط .لم يكن يجب علي ان اكون مجرورة بينهم !.
هاري نظر الي واعاد نظره لنايل قبل ان يقف.
" لنتحدث عن ذلك بالخارج " هو تمتم وجذب ذراع نايل. هو اغلق الباب بعنف كما هو غادر .
احتاج للمغادرة . اعلم بأني وعدت بالبقاء . لكن لا يمكنني ان اكون ضغينه بين رجلين مهملين.
_______________
معليش يجماعة ما فضيت ابداً لأني اترجم بارت ، صارت نكبات كثيرة وماكن عندي وقت .
والحين اراجع البارت وانا عيني بتطيح من العدسات ، آسفة اذا كانت الترجمة اي كلام بس مرة صارت نكبة بنت كلب .
شكراً ومع الشلامة 💞
أنت تقرأ
• psycho Translated (H.S.)
Fanfiction" الفردية..... الأشخاص يكتبون رسائل الحب على الورق ...لا على الجلد " جميع الحقوق تعود الى الكاتبة الأصلية harryinmystyles@ •مُكتَمِلة •