-إذن... ماذا قررت؟
-رجم نفسي.
-قرار صائب... لا تتردّد في ذلك، افعل ما تراه مناسبًا.-مهلاً ...
لا تصغي إليه ! إنّها محض خزعبلات...
عد إلى نفسك الحقيقية رين!-لحظة، من أخبرك بإبداء رأيك أنت؟
اهتم بعواطفك الغبية وحقيقتك الصمّاء، وادفنها في جوف مخيخك.-ألن تكفا عن مناوشاتكما اليومية؟
بصدق... هذا مؤلم واللعنة!- يا عزيزي... أما آن لك أن تتفهم ما أنت بخضمه ؟ إنها حرب ..نحن بحرب وليس بمعركة !
إحدانا يفوز تارة والآخر يهزم تارة اخرى ...
وعليك الإدراك يا ذا العينين الزبرجديتين ...
فما نشأ هذا الأمر سوى من فؤادك اللاغب، وروحك الضّامرة، فإن أردت بسط جناحيك فعلت ذلك، فما نحن سوى حفنات متخمّرة من أنواع مختلفة من المشاعر، لكننا الأقوى، نحن الأقوى يا صديقي.-تعسفت في حق ذاتي، فكونت فجوة سدفاء في أعلى إنش من جسدي، فهويت إلى القاع.
____________________
•الفصول ستكون قصيرة.
•أقصوصة.
أنت تقرأ
فجوة سدفاء || مكتملة.
Spiritual●هما شقان أفضلهما مميت... ___♤___♤___♤___♤__ ●أقصوصة. ● لا يوجد فائدة تُذكر من قراءتك لنصّي هذا، عد من حيث أتيت. •أحداث القصّة واقعيّة نوعًا ما، عدا جُزئيّة ماضي البطل وجانبه الخلقي• •كُتبت في عام ٢٠١٩..ولم يُعدّل عليها بشكل واضح بعدها.