كأي فتاة احلم بالعيش باسره متكامله بوجود والدي بمنزل بسيط يمتلئ بالطمئنينه والحب ...لم اجد هذا الشيء بالكامل لكني وجدت بديل عنه او لنقل ربما تعويض الهي ، ادعى مي يونغ ثمانية عشر عاما اعيش مع عمتي بارك وزوج عمتي السيد بارك وابنهم جيمين هذه هي اسرتي الحنون هم من قاموا بتربيتي والاهتمام بي بعد ان انجبتني ولدتي وتوفيت اثناء ولادتي وبعد ان تخلى والدي عني بحجة اني السبب في موت امي واني اُذكرهُ بها ،قد تنازلت عن كل ما احلم به منذ ان كنت طفله لكن هناك حلم واحد ظل يلازمني طوال عمري هو ان اجتهد في دراستي لكي استطيع ان انتقل الى سيول وادرس في احدى جامعاتها , الحمدلله قد تحقق حلمي قبل بضعة ايام عندما تم قبولي باحد الجامعات سانتقل للعيش هناك وايضا اعمل فيها واستكشف اماكنها خطوه خطوه زوج عمتي كان قد عارض في بداية الامر لانه خائف من ان اصاب بمكروه في سيول لاني سابقى وحدي هناك لكن بفضل جيمين اخي الذي لم تلده امي استطعنا ان نقنعه ،وافق زوج عمتي ان اذهب بشرط ان ابقى لدى صديقه السيد سوك طوال فترة دراستي وان اعمل لديه ايضا في احد مطاعمه المشهوره في سيول حسنا لاباس بذلك لدي المهم ان استمر في تحقيق حلمي
"الابطال"
مي يونغ: فتاة في الثامنة عشر من العمر غايه في الجمال والأخلاق مجتهده مجده في كل شيء طيبه محبوبه من الجميع طويلة القامه سمراء البشره ملامحها جميله وطفوليه
جون جونغكوك: 18 عام وسيم الى ابعد الحدود ذكي طموح بارد قليلا محبوب وانطوائي
كيم تاي هيونغ: 22 عام مرح محبوب وسيم طفولي غبي احيانا حنون طيب القلب
جين:وسيم جدا حنون رقيق اجتماعي مرح محبوب 25عام
شوقا:بارد عصبي غير اجتماعي متعجرف مزعج بعض الشيء 24عام
بارك جيمين:22عام وسيم حنون طيب شقي يحب افتعال المشاكل مقرب جدا من مي يونغ يعتبرها أخته الصغرى وصديقته المفضله هو ابن عمتها
السيد سوك:صديق زوج عمة مي يونغ وصاحب المطعم الذي ستعمل فيه ووالد كل من جين شوقا وجونغكوك ولديه أبناء أخيه يعملون ايضا معه في المطعم تايهيونغ و اختيه التوأم مينا وسانا
بالاضافه الى شخصيات اخرى تظهر خلال احداث الرواية
جيني، روزي، جاكسون ،نامجون ،هوسوك،تشانيول،سيهون
نوع الرواية ؛دراما ؛؛ كوميديه؛ ؛ ؛ ؛ رومانسي
عدد البارتات :غير محدد
موعد التنزيل :حسب التفاعل
تابعوا احداث الرواية ان شاء الله تعجبكم
دمتم في رعاية الله ......&&
أنت تقرأ
"ليسَ خَطآئي // Ain't my fault "ٓ
Fanficلاَ تُساعدني ولَكن لا تُؤذِيني, اكرَهنِي ولكنْ لا تتَصرَّف وكأنَّك تحبُّني, لا تجْعلني سعيدًه لَكن لا تُفسد سعَادتِي أنا أتمزق و كأني أقف في المنتصف المُميت بين الرحيل و البقاء و يجذبني كلاً منهما و أنا أتمزق لأشلاء بينهما ، و لكن من الخارج أبدو كأن...
