MINSEO'S POV.
"احظي بيوم مدرسة رائع (مين سو)" والدي قال.
"وداعاً أبي" انا إبتسمتُ
اليوم انا كسولة جداً لأقود بالسيارة. فوالدي قام بأخذي إلي المدرسة بدلاً من ذلك.
هناك فعلاً طلاب يلوحون لي عندما أدخل بوابة المدرسة. وانا فوراُ أراقب كابتن فرقة كرة السلة بمجرد مروره.
"مرحباً" صوت رائع يوجد حول أُذني.
"مرحباً (مين هيون) " لوحت لأكثر شخص أنا معجبة به. ابتسم ولوح لي قبل ذهابه للفصل. آه يبدو وكأنه ملك جمال الوسامة TT.
وجدتُ نفسي أبتسم كالغبية في طريقي إلي الخزانة.
"لقد سئمت منكِ" (جيمين) قال ببرود وهو يضع يده في جيبه.
لماذا انا لستُ مُتفاجئة؟اغغ هذا الـ (جيمين) ولكن متى كانت خزانتي المكان المناسب لهم لينفصلوا!؟
"ولكن هل وجدت شخص ما أفضل مني اوبا TT" هي شهقت "أوبا أرجوك لا تنفصل عني" .
"لا. ولكنني لست مهتم بك بعد الآن. ولا تقولي "إنفصال" لأننا حتى لم نتواعد من قبل .. دعينا لا نتحدث مع بعضنا من الآن وصاعداً".
(جيمين) قال بملل وهو يذهب بعيداً.
دعوني اخمن. (جيمين) سيذهب ليبحث عن فتاة أخرى ساذجة ليلعب معها.
نظرتُ لنفسي بعدما ذهب, لماذا بحق الجحيم أختبئ حتى؟ اياً يكن. تجاهلتُ أفكاري وإتجهتُ إلي الخزانة. (را ناي) لازلت واقفة هناك. دموعها جعلت الـ "الأيلاينر" خاصتها ملطخ وفوضوي. أغلب الفتيات الذين ينفصلون مع (جيمين) ينتهي بهم المطاف هكذا.
أدرتُ مقبض الباب وفتحته. اي كتب أحتاج إلي اخذها الآن؟
"هذا كان بسببك!! صحيح؟" سمعتُ (را ناي) تستهزأ.
من بحق الجحيم تتحدث معه..
أنا بسرعة استدرت للخلف عندما سمعتُ أسمي, كيف لها أن تتحدث معي هكذا؟!
"ماذا!" أنا رفعتُ حاجباي.
" (جيمين) كان يبتسم. يتحدث أليكي أثناء الحفلة .. أنتِ السبب في انفصاله عني" (را ناي) حملقت.
"عذراً؟ أليس لديك أي سبب لتلومي به شخصاً فأتيتي لتلوميني؟" أدرتُ عيناي.
هي لم تنطق بحرف, ولكن ظلت تُمحلِق بي.
"هل يوجد شئ ما بوجهي؟" أنا سألت.
"نعم, شئ قبيح" هي ردت.
"في المرة المقبلة تحققي, انا لم أكن مرآة من قبل" هي متوترة قليلاً اليوم.
"خمني ماذا؟ أنا لست مستعدة لأقوم باضاعة وقتي معكِ" أخذتُ كتبي وأغلقتُ الخزانة.
إستدرتُ وذهبت إلى الفصل. أستطيع أن اقول أنها كانت مستعدة لكي تقتلني من نظرة عينيها لي. تشش عاهرة غبية, بدلاً من أن تلوم أي فتاة أخرى من بين جميع فتيات المدرسة تأتي وتلوم أكثر فتاة تكره (جيمين).
أنت تقرأ
My Playboy (مترجمة)
Fanfic"جيمين أقسم بأنني سأقتلك إذا اقتربت خطوة مني!!" تراجعتُ للخلف ببطئ "حسناً.. كما تشائين" هو يضحك بينما يقترب ليجلس على طرف السرير. "أين انا؟ واين ملابسي؟ وماذا حدث ليلة البارحة؟!" "انتِ في منزلي الآن .. وليلة البارحة؟ كانت مذهلة" ابتس...
