#تذكير: لا حول ولا قوة إلا بالله.
________________________
MINSEO'S POV.
كل خطوة أقوم بأخذها تكون أثقل من قبل, لأنه في نهاية المطاف سيقودني إلى الفصل, حيثما أجلس أمام جيمين.
انا حقاً أريد أن أمسح ذاكرتي من ما حدث البارحة, ولكن هذا مستحيل. كيف انتهيت بتقبيل الفتي اللعوب؟ أيشش.
انا دخلت الفصل وكان اول شئ قد رأيته هو جيمين. هو كان أيضاً ينظر إلي مع ابتسامة صغيرة على وجهه. نحن قمنا باتصال العينين لمدة 0.0000001ث عندما قمت سريعاً بابعاد عيناي من عليه. أوه .. هذا مريب جداً.
3RD PERSON'S POV.
*هي تتصرف بغرابة اليوم* جيمين لم يستطع التركيز على محاضراته. كل ما كان في عقله هو الفتاة التي تجلس أمامه.
عادةً, هذان الاثنان هما مصدر الصوت بالفصل, دائماً ما يتشاجرون أو يتهامسون أو يتكلمون. ولكن اليوم .. مجرد صمت.
"حسناً يارفاق, هذا ما سنأخذه اليوم. تستطيعون الذهاب مبكراً".
بناء على سماع كلماته, مين سو بسرعة وضعت أدواتها بحقيبتها بدون النظر لي واندفعت سريعاً ناحية الباب في جزء من الثانية.
"مين سـ.." جيمين حاول أن يناديها ولكنه كان يتأخر عنها خطوة إلى الخلف.
هو وقف بخيبة أمل وفقط في هذه اللحظة التي كان سيغادر بها, شئ ما قد لفت انتباهه على كرسيّها.
*بابو (غبية), انتِ تركتِ الآلة الحاسبة خاصتكِ. ألهذه الدرجة تودين أن تتفادينِ؟*
~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~
"هذا غريب" مين هي وقفت بجانب مين سو عند خزانتها عندما كانت تُرجِع الكتب الغير ضرورية في الخزانة.
"أين جيمين؟".
وجه مين سو تحول إلى اللون الأحمر بمجرد ذكر اسم جيمين في المحادثة.
"أنا لا أعلم, لماذا حتى تسأليني؟".
"لأنكم يارفاق دائماً ما تتمشون مع بعض بعد الحصة" مين هي أجابت
"أياً يكن, كيف كان الموعد البارحة؟~ انا لم اسمع أي شكوى إذا هذا يدل على أنه كان جيداً, أليس كذلك؟".
"نعم كان جيداً" مين سو أدارت عينيها بعيداً, "لم يحدث شئ".
"لا شئ ..!" مين هي قالت بتعجب.
"لا!" مين سو أغلقت خزانتها.
"تشش, انا صديقتكي المقربة, أتظنين بأنني لا أستطيع التعرف على وجهكِ عندما تكذبين؟" مين هي ابتسمت بإتساع
"شئ مثير للأهتمام جداً حدث".
"لا شئ هيا لنذهب" مين سو أجابت ثم ذهبت بعيداً لتتفادى الشكوك.
"يااه! أنتِ لا تستطيعين اخفاء هذا عني" مين هي لحقتها.
"مين سو أوني" مجموعة من الفتيات اقتربوا إلى مين هي ومين سو.
*أوني: كلمة بتقولها البنت الأصغر للبنت الأكبر في كوريا*
أنت تقرأ
My Playboy (مترجمة)
Fanfic"جيمين أقسم بأنني سأقتلك إذا اقتربت خطوة مني!!" تراجعتُ للخلف ببطئ "حسناً.. كما تشائين" هو يضحك بينما يقترب ليجلس على طرف السرير. "أين انا؟ واين ملابسي؟ وماذا حدث ليلة البارحة؟!" "انتِ في منزلي الآن .. وليلة البارحة؟ كانت مذهلة" ابتس...
