تذكير: الله لا إله إلا هو الحي القيوم (3 مرات).
MINSEO'S POV.
أخذتُ كوب القهوة من ستاربكس وأبي أكمل قيادتي إلى المدرسة.
اللحظة التي وصلت فيها إلى الصالة الرئيسية, سمعتُ صوتاً ينادي اسمي ليتوقف قلبي فوراً.
استدرتُ إلى الجانب الأيمن ورأيت مين هيون قادم تجاهي. أستطيع أن ارى الضوء قادم منه بينما توجد ملائكة خلفه DX.
"أوه .. مرحباً" ابتسمت. حقاً مين سو! هل هذا كل ما تستطيعين قوله؟ يا إلهي لما انا هكذا؟!
"مرحباً, لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة تحدثنا فيها"
كيف يمكنه أن يكون طويل ووسيم؟ هو تماماً مثل ذوقي. يا إلهي انظروا إلى عضلاته...اللعنة تبدو رائعة.
"مين سو؟"
"هاه!" اللعنة هو بالتأكيد لاحظ أنني كنت أتفحصه... فقط تصرفي بطبيعية مين سو.
"نعم, لقد مر وقت طويل بسبب انشغالك جداً بفريق كرة السلة خاصتك" أنا قلت. أنا حتماً لا أتذكر آخر مرة تحدثنا فيها محادثة طويلة وجيدة... أممم, إذا كنا فقط في حصة بالفصل. فقط بالسنة الدراسية الاولى حينما قابلته لأول مرة.
هو توقف وفتح خزانته لأقوم بدوري وأقف معه.
" أنا آسف مين سو ولكن يوجد الكثير من التنافسات ضد الفرق الأخرى, لذا يجب علي أن أعمل أكثر" هو ابتسم.
"ولكن أياً يكن, كيف حالكِ؟ تبدين أجمل كل يوم"
"عذراً..؟" سيئة غبية سيئة غبية. "أوه .. شكراً لك" احمررت بينما قلبي ينبض بسرعة رهيبة. ثق بي, أنا لست هذا النوع من الأشخاص, ولكنني حقاً لا أستطيع أن أتحكم بنفسي الآن حالاً.
3RD PERSON'S POV.
"مرحباً (جيمين) أوبا" فتاتان قالتا ليجيب جيمين بغمزة.
يا إلهي، الفتاتان تقومان بمغازلته وكأنه مشهور.
"إن جيمين هيونغ (الأخ أو الصديق الأكبر سناً) لعوب عالمي" جونغكوك علق.
"تشيم تشيم, أنت حقاً توقف قلبهم بغمزة" تايهيونغ أضاف.
"هل تغار يا تاي تاي؟" جيمين ابتسم
"ولما يجب علي أن أغار؟ أنا لدي معجبات أكثر منك" أجاب تايهيونغ بسرعة.
"Oh Bultaoreunae" الباقي من BTS صاحوا.
*Bultaoreunae: تعني "فلتحترق" بالكورية, بتس قالوها في أول أغنية Fire*
"تشش, أين؟ أنا لا أرى أي شئ؟" جيمين سأل.
"حسناً, لأنني لا أغازل كشخصٍ ما هنا" تايهيونغ قال.
"من الممكن أن يكون هذا هو السبب في أن مين سو تكرهك" جين قال.
"ماذا؟ لماذا تفتح سيرتها في المحادثة الآن؟" هو أدار عينيه.
أنت تقرأ
My Playboy (مترجمة)
Fanfic"جيمين أقسم بأنني سأقتلك إذا اقتربت خطوة مني!!" تراجعتُ للخلف ببطئ "حسناً.. كما تشائين" هو يضحك بينما يقترب ليجلس على طرف السرير. "أين انا؟ واين ملابسي؟ وماذا حدث ليلة البارحة؟!" "انتِ في منزلي الآن .. وليلة البارحة؟ كانت مذهلة" ابتس...
