#تذكير: سبحان الله, سبحان الله, سبحان الله.
____________________________3RD PERSON'S POV.
"توقفي عن التلاعب حولي" إيثان دفع الفتاة إلى الجدار
"لنحظى ببعضٍ من المرح"."ياااااه!!".
ثلاثتهم قد أداروا رءوسهم عندما سمعوا صوت الباب يُفتح بقوة. الصوت كان ينتمي لجيمين الذي كان يحدق على المختل الذي كان يمسك مين سو.
"لا تتجرأ على لمسها!".
مين سو رجعت خطوة للوراء عندما رأت هذ الجانب الذي لم تره من قبل من جيمين."رائع, لقد صار عندنا مخرب اللحظات" إيثان ترك مين سو وأدار جسده.
"بارك. اللعنة. جيمين".
"يبدو وكأن الطالب المتفوق يحاول أن يكون بطلاً" سونج هاي علّق.
"دعها تذهب" جيمين قال بوجه غضب.
"من؟" إيثان وضع يده حول خصرها, محاولاً أن يستفزه.
"أنت تقصد مين سو؟".مين سو كافحت لتبعد يداه من خصرها, ولكنه كان عنيداً جداً ليبعد.
"ماذا ستفعل؟" إيثان ضحك
"أنت فقط ستغادر بهدوء كما فعلت في المدرسة الثانوية, صحيح؟"."تراجع يا طالب يامتفوق, لا تُقاطع وقتنا الحلو" إيثان قبَّل شعر مين سو, وهذا التصرف قد أثار شئ ما بداخل جيمين.
هو ركض إلى المختل في جزء من الثانية وأرسل قبضة قوية إلى وجه إيثان.
"جيمين!" مين سو حاولت أن توقفهم ولكنه دفعها بعيداً.
"إذهبي إلى الخارج!" جيمين قال لمين سو قبل أن يوجه ضربة أخرى إلى وجه إيثان.
"أنت غبي!" إيثان بالطبع لن يترك هذا الأمر يمر, هو أيضاً وجه لكمة إلى وجه جيمين. والآن صاروا يتبادلون اللكمات.
والشئ الاسوء هو .. سونج هاي إنضم أيضاً إليهم."ياااه!!" مين سو قامت بشد سونج هاي من شعره, محاولةً إبعاده عن جيمين.
"إبتعدي من عني ياعاهرة" سونج هاي حاول دفعها بعيداً عنه ولكنها قامت بشد شعره أكثر وبقوة أكبر.
"لا تقم بحق الجحيم بلمسي!" مين سو صاحت عندما قام شخص ما بسحبها بعيداً من كتفها.
"هاي هدئي من روعك, انا تايهيونغ!" عين الفتاة توسعت عندما لاحظت بأنه تايهيونغ.
"ما هذ- .." مين سو دفعت تايهيونغ جانباً لترى فتيان بتس قد ظهروا في الحدث.
هم بنجاح استطاعوا فصل جيمين, إيثان وسونج هاي عن بعض. ولكن قلبها خفق عندما رأت وجه جيمين به الكثير من الكدمات.
"أنتم يارفاق من الأفضل لكم أن تذهبوا بسرعة عندما نعطيكم فرصة واحدة" شوغا قال للمختلين الأثنين.
أنت تقرأ
My Playboy (مترجمة)
Fanfic"جيمين أقسم بأنني سأقتلك إذا اقتربت خطوة مني!!" تراجعتُ للخلف ببطئ "حسناً.. كما تشائين" هو يضحك بينما يقترب ليجلس على طرف السرير. "أين انا؟ واين ملابسي؟ وماذا حدث ليلة البارحة؟!" "انتِ في منزلي الآن .. وليلة البارحة؟ كانت مذهلة" ابتس...