#تذكير: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
_____________________
MINSEO'S POV.
"ماذاا!" لقد صرخت على رؤية جيمين في الطائرة "لماذا تجلس بجانبي؟!".
"لا تلوميني, مين هي أعطتني هذه التذكرة" قال بابتسامة عريضة.
"يااااه! مين هيي!" انا تجهمت علي مين هي, التي تجلس مع جيهوب بعيداً عني بصفين.
"ميانييه,اتمنى بأن تحظي برحلة جميلة" مين هي حركت شفتاها إلي ففهمتها.
هذا هو لماذا يجب على أن اثق بالمشاكل.
أخذت مقعداً بجانب جيمين الذي كان ينظر إلي بنصف ابتسامة علي وجهه, فقط تجاهليه طوال الرحلة, إنها لن تطول على أي حال.
"أنيونغ" كرة عيني كانت قد اقتربت على ان تخرج من تجويفها عندما قام تايهيونغ بتحيتي من المقعد الذي أمامي. ويتبعه جونغكوك.
"ياااه! توقف. انا احاول النوم" شوقا قال من المقعد الخلفي. نظرت خلف مقعدي فرأيت شوقا, رابمونستر وجين. أيجوو. شوقا يحاول النوم في حين لم تقلع الطائرة بعد.
"هل أنتِ متحمة يا صاحبة المركز الثاني؟" جيمين سألني بابتهاج. هو يناديني كثيراً بـ 'صاحبة المركز الثاني'هذه الفترة. ولكن لمعلوماتكم .. لقد تعودت على هذا.
"بالطبع" انا اجبت "انت ايضاً, أليس كذلك؟ لأنها مسقط رأسك؟"
"امم" هو أومأ "انا أشتاق للأماكن كثيراً هناك". لقد نسيت, لقد ذهبنا في الحضانة والمرحلة الابتدائية مع بعضنا البعض في سول.
اياً يكن, هو انتقل من سول إلى بوسان في المرحلة المتوسطة و لم نرى بعضنا بعد هذه اللحظة حتى الجامعة الآن.
"كيف كانت مدرستك الثانوية في بوسان؟" انا سألت بفضول.
"كئيبة ومحزنة" هو نظر خارج النافذة عندما بدأت الطائرة بالاقلاع.
"لماذا؟" كيف لها ان تكون كئيبة ومحزنة ؟ لقد كنت أتوقع بأنه كان فتى وسيم ومشهور كثيراً هناك والذي لديه الكثير من العاهرات يحبونه وبلاه بلاه بلاه واشياء من هذا القبيل.
"انا فقط لا احب الناس هناك" هو أجاب ببساطة.
"لماذا تسألين الكثير من الاسئلة؟" هو ابتسم بغرور
"هل من الممكن بأنكِ مهتمة بي؟".
"استطيع أن اعطيك حبوب منومة لتستطيع أن تنام وتحلم بهذا لأنه لن يحدث ابداَ في الحياة الواقعية" قلت ثم وضعت سماعات الأذن مرة أخرى. فقط عندما أريد ان اقوم بمحادثة قصيرة وبسيطة معه يقوم بتخريبها.
أغلقت عيناي واستدرت في الجهة الأخرى لأتابع خطوات شوقا إلى مدينة الاحلام.
"هااي! هاجيما, لا تنامي انا كنت فقط أمزح معكِ .. انا اشعر بالملل" سمعت جيمين يتذمر. ولكنني فقط تجاهلته.
*هاجيما : لا تفعل هذا*
أنت تقرأ
My Playboy (مترجمة)
Fanfic"جيمين أقسم بأنني سأقتلك إذا اقتربت خطوة مني!!" تراجعتُ للخلف ببطئ "حسناً.. كما تشائين" هو يضحك بينما يقترب ليجلس على طرف السرير. "أين انا؟ واين ملابسي؟ وماذا حدث ليلة البارحة؟!" "انتِ في منزلي الآن .. وليلة البارحة؟ كانت مذهلة" ابتس...
