...أمطرت السماء في كلا المنتطقتين
(سدني والبيضاء).
هناك حزنًا وهنا فرحًا.
نظرت إليه لينا "أأنت من تكلمت الآن؟ "
فرد قائلا "ننععمم"
"احسنت يا كامل "
"للييننا"
..........................
نعم نطق ببحة صوته وتأتأته لا يقول كلماته بسرعة!
انتهت المده ...
يدخل غرفة الأختبار واثقًا متي يرد التكلم فعل.
خرج من محل إختباره حزينا مطأطأ لرأسه ماذا حدث؟
*
*
*
_______________________
تلك هي الدنيا ما يأتيك فرح إلا ويحزنك وبسرعه
يوم لك ويوم عليك!
خرجت المشرفه قائلة
"أنسه لينا أعتذر لك لن يتم قبوله "
ماذا؟
نعم ذهب كل أملها مع الريح...
-لم ترد أن تشعره بصعوبة الأمر فأخذته للتنزه في أحد الحدائق وبالتحديد نفس الحديقة، جلسا جانب أحد الأشجار سكت ولم يتكلم ثم قال
"للييننا للمماذا للمم أققببلل؟ "
"لا أدري يا كامل أتعتقد شيئا معينا؟ "
"للاا، ررأسسي االلككببييرر تتبباا"
"لاتقل هذا إنه قدر الله "
ساد صمت عم المكان فهو يتنفس لقد تعب من جملتين قالها تنهد وكأنه أنقظ من وسط امواج البحر شهيق يتبعه زفير.
ثم قال ...
" الله للا ييخخططئئ أأللييسس ككذذللكك"
"نعم بالطبع لا يخطئ"
"إذذا للممااذذاا أخخططأأ ففيي خخللققيي"
حينها فقط كان أول سؤال يسأله عندما نطق وأول سؤال صمتت قليلا لم تجب عنه ماذا يقصد كامل
بم أجيب؟
فتابع هو قائلا "إننه خخططأأ وععششوواائئيية ففيي الخخللقق أألييسس ككذذلك ووإإنن ككاانن غغييرر ذذللكك للمم خخللققننيي ممششووههاا؟ "
"إنه الابتلاء يا كامل "
"للننفررضض أأنن مماا تتققووللييننه صصوواب للمم سسللببننيي وللمم يعووضننيي! ههذذاا ظظللمم. "
"أحمد الله يا كامل إنه يحبك إن مرضك هذا تزكية لك من الخطايا ومن يعلم علك تشفي منه "
"إإذذاا ششففييتت أناا ففممااذذاا ععنن ممنن مماتت ققببلل الععللااجج.؟ "
"سيكون تزكيته أكبر يا كامل "
-نظر إليها وكأنه يعاتبها ليتك لم تردي عليّ زدتي مواجعي وهمومي .
وعادا الي البيت.
__________________________________
تجلس يسرى علي سريرها تتصنع أنها لا تبالي لكن دموعها خدعتها حينما أنهمرت كمطر تلك الليله
لم تركته كم أنا بغيضه سأسافر لأجده
أتمني ذلك!
*
*
*
_________________________________
أنت تقرأ
حتي خطي خطوة. @القلم الذهبي
Randomانثي لم تعرف قيمه ما تملك بدلا من ان تكون امانا اصبحت خوفا لم يكن بيده شئ ابعدته عنوه. واختلفت المهام والهموم فماذا قد يحدث؟
