الثامن ج2

70.5K 4.1K 90
                                    

بدة حب محمد ال ليلى يزيد يوم علة وهو يعاني من هذا الحب

حبيبته وام ابنة يمة وقريبة منة ولكن ميكدر ﻻ يلمسه وﻻ يا خذهة بحضنة
ويعاني اكثر واكثر من يتقرب موعد وﻻدته يعني اقترب موعد
الفراق
بس ياترى هي تحس بهذا ا ﻻحساس(انتوا شدكولون)

محمد كاعد بغرفة وديشرب الجكارة وهو ﻻ جان يشرب جكاير
وﻻ يسكر
حب ليلى حطمة للاخر وهو يذكر عيونه الخضر ورموشه اسود الطوال وعطره الي مر اضي يروح من فكرة

وحاول باي طريقة يحاول يشوفة وينام بصفه ويحضنه ويشم
عطرهة
بس وين وهي تتهزم منة وايمان مرته خالة بناته ينامون وياهة
ﻻن حست بزوجه كام يتعلق بيه ويتركه شويه شويه
ومحمد ياعيني مضايك الحب الحقيقي بعمره ﻻن هو وصغير
اتزوج من وكت بنت عمه والي اختارته اله امه وجان عمرة
16سنه وبسرعة وبغمضة عين صار عندة هل العدد من
اﻻو ﻻد
المهم ظل محمد يروح ويجي بلغرفة وجكارة بحلكة
ومنتضر فرصة
حتة يشوفه ال ليلى ويحاجيه

وخطرت علة بالة فكرة وقرر ينفذهة
ا
راح واتصل بامه وكلله احنة اليوم معزومين يمج ﻻن مشتهي

تمن وبامية من ايدج الطيبه
ومقصرت امة وكالتلة حيب وياك البنات وامهن همين
وهو مصدك هاي الجان رايدهة
بس شلون يقنع ايمان خلة امة تتصل بيهة واتكوللهة
وفعﻻ راحوا وفرغ البيت
ومحمد كللهم اني اجي وره الدوام لبيت اهلي
كل هاي الخطة حتة يشوفه ال ليلى وينفرد بيه وحدهة

بقت ليلى بلبيت وخلصت شغل وقررت تروح للمطبخ تسوي اكل لروحة
وسمعت صوت الباب ينفتح خافت ﻻن ماكو احد بلبيت كلهم
معزومين
وراحت لزمت الطاوة وتريد تضرب الحرامي علة راسة
وكالت لنفسهة لو اني لو انت
وطب محمد ولزم الطاوة اﻻ شويه تجي براسة بس لزم ايدهة
علة اﻻخير او خذه من ايده

واخذ ليلى بايدة الخ وشبكة وباسه وكللهة لو ضاربتني
بيهة جان هسة
خسرتيني وظل ﻻزمه من خصرهة وميريد  يعوفه وهي مابين
متفاجئة
ومابين مستسلمة
محمد مكدر يصارح ليلى بحبه بس جانت نضراته ولمساته
تكفي
وهو ينتضر فد مبادرة منهة ﻻن كبريائه ميخلي يصارح .
بهيجي حب لعدوة جانت الة
ودك تليفونه وليلى بعدهة بحضنه
ابني شوكت تجي مو صبينة العشة واحنة جعنة
وين هو وامة وين
يمة طلعتلي شغلة صفح
شنهية يمة ياستار
ﻻﻻ لتخافين هاي السيا رة عطلت وجاي اصلحة واني بعيد
انتو اتعشوا لتنتضروني
خوش كلي انت وين حتة ادز واحد من اخوتك بصلحوهة وياك

وباوع علة ليلى ورفع راسهة ﻻن جانت مندكة وباوع بعيونه
وابتسم
ﻻيمة هاي السيا رة متصلح الة بيدي محد يعرفله
وافتهمت ليلى
وضحكت وجان صوتهة شوية مسموع بسرعة لزم حلكه
وسد الموبايل
وعاش وياهة احلة ساعات متنسي

لكن ا ﻻيام دتمر بسرعة واجة يوم ﻻدته
رن موبايل محمد
وهو بطريق الرجعة للبيت
وطلع تليفون البيت ومحمد حس بشعور غريب كلبة كام يطفر
من صدره وميعرف شلون
يابة ليلى اخذناهة للمستشفة كالت امي دتولد خابري ابوج خلي يلحكنة
واخذ عنوان المستشفة وراح وهو مابين الفرحان ومابين الحزين

وطب للمستشفة ودخل لغرفة ليلى ولكاهة نايمة ومحد يمة
عبالة صاير الهة شي الة شوية دموعة تنزل
وصرخ بلممرضات تعالو ا فهموني اشبيهة زوجتي

لتخاف مابيه شي بس هي جابت عملية واحنة ضربناهة
ابرة فاليوم (مسكن)حتة ترتاح ياعيني تعبت هواية
بس جابت تؤام يخبل وهمة بلخدج تريد اتشوفهم
اتفاجأ محمد والفرحة مكامت توسعه
بس راد يطمأن علة ليلى
وراح للدكتورة وطمأنته علة حالتهة وكالت امبين انت تحبهة
هواية
ﻻزم انزوجتوا عن حب
سكت معرف شي يجاوبهة
وشكرهة
وراح للخدج لكه ايمان هناك حاضنة واحد من التوائم
وراحت تركض علة محمد
شوف محمد هذا اشكد حلو هذا طالع عليك اسمر ويشبهك
بس ذاك علة امة
اشكراني وعيونة خضر
اني راح اخذ هذا واعوفلهة ذاك
باوع عليهة محمد وهو يحس ﻻول مرة بدنائة الي سواه
بليلى
ودمعت عينه ﻻنوا حس بنفسة شكد ظلمهة وهي متستاهل
خصوصا بعد ما شاف وسام وكله علة الموضوع
ابوهة وشلون جته ازمة السكر وهو الي سوة الحادث
وليلى صارت الضحية
وهسة يريد خطيبته ترجعلة مثل ما اتفقت علية العشيرة
بقرار من ابو
تصوييتتت

اكرهة وغصبوني عليه عنوان ل قصتين باللهجه العراقيه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن