"مرحبا...أنا هي جدة فلور..يمكنك/يمكنكم مناداتي الجدة سمانثا..هذه الرسالة عند قرأتها سأكون بالفعل سلمت روحي للآله سأكون تحت التربة..هذه الرسالة تحمل سبباً قوياً لذلك لاتطويها أو ترمها أو ستندم أشد الندم..لديك لغز..سأوصل لك رسالة عن طريق لغز..لما..تقنياً لا شأن لك/لكم..
((ثلاث طرق واحد فقط يخمد النار..عندما تكون حكيماً ستتخذ الطريق الطويل عندما تكون مستهتر أنت لن تصل وعندما تكون البطل فأنت البسيط..نار الحرب لايطفئها الا قلب عاشق حقيقي،فخذ بقلبها برقة ولاتجرحه حتى لاتنهار الجدران وتلتهب البحار))..
إن كان بإمكاني الشرح أكثر لفعلت..لكن النار بطبعها تهاب الماء..أعتني/أعتنو جيداً بفلور عزيزتي♥️
كل التوفيق والحب/
الجدة سمانثا🍃"
الأول ما إن أنتهى من الخطاب الذي وصله في السادس من يناير،لم يتردد في رميه بعيدا وأبتسامه ساخرة أعتلت ثغره.
الثاني كان الخطاب بين يديه والذي وصله في السادسة عشر من يونيو،كان يبدو متحمساً مع أبتسامته اللطيفة تلك.
الثالث أنهى الخطاب وهو عاقد الحاجبين والذي وصله في السادسة والعشرون من يوليو،كان يدرسه بجد كل حرف وكل نقطه كما لو أن هذا يربطه بخيارين الموت او البقاء على قيد الحياة.
أنت تقرأ
threefold
Historical Fictionثلاثة أضعاف؟ ((ثلاث طرق واحد فقط يخمد النار..عندما تكون حكيماً ستتخذ الطريق الطويل عندما تكون مستهتر أنت لن تصل وعندما تكون البطل فأنت البسيط..نار الحرب لايطفئها الا قلب عاشق حقيقي،فخذ بقلبها برقة ولاتجرحه حتى لاتنهار الجدران وتلتهب البحار))..
