في نهاية السبعينات يروي احد الناس ويگول انه هو وصديقة كانو رايحين رحلة بالسيارة من الشارجة الى الباطنة في عمان وهناك ضلو او ضيعو الطريق وبقو يفرون بالسيارة وقبل مااكو اضوية او ليت مثل هسة فكان المكان جداً مخيف وماكانو يشوفون فيگولون واحنا ماشيين شفنا ضوء سيارة بعيدة ففرحنا لانه لگينا احد يمشي ويانة ونلحگة بلكي يدلنا الطريق او يكون طريقة مثل طريقنا فهم بقر يلحگون ضوء السيارة بس حسو بشيئ غريب انهُ مجاي يلحگون السيارة حتلو زادو السرعة يعني تبقى المسافة نفسهة متتغير فمااهتمو لهالشي وگالو حنبقة نمشي وراهة وفجأة السيارة توقفت ففرحو وگالو اخيراً وگامو يقربون من السيارة فلما توقفو تفاجأو ونصدمو صدمة عمرهم لگو نساء ٢ وكل وحدة ثيابهة تضيئ بأضائة حمراء فالسائق قرب حتى يشوف ملامح هالمرأة فلزمة صديقة وگالة يامجنون لاتشوف وجههة هاي ام الدويس وبعدها ساق بسرعة وبعدو عنهم وبعدها حصلو استراحة ولما جلسو راحو سولفو لاشخاص الي صار وياهم فگالولهم انه اكيد مريتو بمكان مسكون او مهجور