تذكر احدى السيدات الاماراتيات القداما انهم كانو يجمعون النساء حتى ياخذون الماء من الابار الي كانت بقرب المدينة فمرة من المرات هي كانت نايمة ودگت عليها الباب فراحت حتة تفتح الباب لگت امرأة اول مرة تشوفهة وهم كانو بالقرية واحد يعرفون بعض فسألتهة نعم شتردين گالتلهة البناات راحو حتة يجمعون الماء وگالولي اجي اصيحلج حتى تجين لانه تأخرتي فهي ماشككت بكلامهة لانها كانت توهة صاحية من النوم فگالتلهة انتضريني بس اروح اجيب القربة او الجربة (الي يجمعون بيهة الماء) فراحت جابتهة ومن اجت حتى تطلع دققت بعيونها لگتهن مقاربات لعيون القطط فخافت وحتى ملامح وجههة غريبة واجاهة احساس ان اكو شي فأنطتهة القربة وگالتلهة اروح اجيب شي من الغرفة ونطلع فالمرأة گالتلهة وك فهي دخلت للغرفة وقفلت الباب بسرعة فدگول بعد ماقفلت الباب وانا ارجف وعرفت انها ام الدويس فبقت ام الدويس تدگ الباب بكل عصبية وتهددهة اذا مفتحت الباب رح ترح تمزگ القربة فهي ماردت وسمعت القربة تتمزگ وهاي من المستحيل انسان يمزقهة لانها مصنوعة من الجلد السميك فهي حمدت الله انها مراحت وياهة كان يمكن اخذتها لمكان وقتلتهة
