#ماريا
صحيح انا لا أعرف من يُضرب ،لكني أكرة روئية اي احد يُضرب بهذا الشكل ،كاد يقتله ،ألا يكفي ان دمائه اصبحت واضحة علي ظهره ،و الان أُغمي عليه ،يجب ان أُوقف هذا اللعين ،صحيح نحن (انا و جاستن) كنا نعذب لكن ليس بهذة الطريقة البشعة ،أي نوع من الجرائم أرتكب ليفعلوا هذا به؟!
لذلك انا الذي صاح بالرجل اللعين توقف ايها اللعين انت تقتله هكذا ،اتركه.... .
هو ألتفت لي و لم يقل شيئاً ثم استمر في ضرب المدعو بهاري حتي اصبح وجهه مليئ بالدماء،اعتقد انه مات ،اللعنة
"لما تهتمين به ماريا؟" قال جاستن
انا لم أرد بل نظرت الية نظرة مطولة قليلا ببرود
"انت لا تعرفيه حتي ،لما تهتمين بموته او بحياته" قال و هو يحاول ان يفسر وجهه نظرة
انظر ربما أكون لا أعرفه ،لكنهذا لا يمنع ان ادافع عنه ،انا أكرة رؤية الدماء جاستن و التعذيب بهذا الذكل انظر .قلتها بحدية
"هي هي هي ،ارتاحي ،اريحي نفسك" قالها ثم طبع قبلة مطولة علي شفتي
ابتعد عني هكذا انت لا تفهمني ،هذا لم يريحني ابدا . قلتها ثم دفعته بعيدا عني
هيي انت ايها الحثالة توقف عن ضربه ،لقد مات بين يديك ،ألم يعلمك والديك انه حرام ضرب الميت!؟ توقف و إلا فعلت شيئا لم يعجبك. قلت للرجل الللعين المستمر بضرب المدعو بهاري
الرجل لم يرد بل نظر نظرة سخرية تعني و ما اللذي ستفعلينه هاه ،مما استفزني بصمته هذا فاخذت دبوس شعر من رأسي و كنت قادرة عاي الخروج منذ زمن لكن من يريد الخروج و معي جاستن الذي يخاف الهرب من السجن حتي لا تطول مدة اقامته في السجن ،لذلك انا فتحت الباب بدون احساس احد و تركته .
لم يلاحظ الحثالة المستمر بضرب هاري ،لذلك توجهت للشرطي الذي كان يحرس بابي و انا فعلت هذا اليوم لانه كان عطله لشرطة اجل انها عطلتهم و عطلة للجميع الاحد ماعدا المساجين أمثال هاري ،لذلك انا توجهت له و هو لم يكن يلاحظ خروجي انه يأكل الدونات ،انا ضربته ضربة علي رأسه بشيئ قوي حتي فقد الوعي، ثم اخذت منه سلاحه و ابتسمت للرجل العاهر ،ثم ألتفت الرجل لي كاللعنة ثم بدأ في فتح زنزانه هاري و التوجه لي لكني اطلقت النار عليه ثم سقط اعتقدت انه مات لذلك انا توجهت لهاري لا أعلم ان كان علي قيد الحياةام لا!! لكن امسك ذلك الحثالة برجلي ثم اطلق النار علي سقط كاد يود ان يفعل شيئ قذر معي لكني ضربتة بذلك الشيئ كانت عصا كبيرة جدا ،حتي فقد وعيه ثم اطلقت عليه النار في قلبة حتي تأكدت انه بالفعل ماات
توجهت لهاري لكن وجدت جاستن ممسكاً بيدي و قال "ماذا تفعلين؟"
سوف أُنقذ حياته قبل ان تنهي . ثم بعدت يديه عني برميها