part 6

36 5 13
                                    

هااي

لا تنسون الفوت والكومنت ❤

نزلت للاسفل بعد ان استحمت  لتجد ان سايرا  نزلت مسبقا
" صباح الخير "
"صباح الخير "

" اين هو ابي "
سايرا وهي تلتقك طعامها" كالعادة اين سيكون بالتاكيد بالشركة "
اومات هايرا بصمت

نهضت بعد ان انهت طعامها  وخرجت لسيارتها وتوجهت للشركة
دلفت للشركة مسرعة لتصدم بشخص ليقع كليهما اغمضت عينيها وهي تلعن  بشده بالتاكيد انها اصدمت بهينيم كالعادة فتحت عينيها وهي تصرخ " هل انت اعمى " فتخت عينيها لتصدم بانها ليس هينيم  لكنه حقا مثير

ابتسم لها بخفة "انا حقا اسف كنت مشغول بالنظر للاوراق لذلك انا حقا اعتذر "

عضت على شفتيها باحراج "انا حقا اسفة لقد اعتقدتك شخصا اخر "
" لقد ظننك انا " هذا ما نطق به من خلفها لتعرف صاحب الصوت الذي اذاب قلبها
" اوه هيتشول كيف حالك " نطق بهها المثير الاخر
" بافضل حال ليتوك "
" انا اعتذر " نطقت بها بعجل لتختفي من امامهما في ثانية
ليبتسم هيتشول على حركتها الظريفة
وكذلك ليتوك الذي بدأ وكانه وقع لها هو ايضا

اعتذر ليتوك من هيتشول ليلحق بها بها بسرعة 
ببنما بدت الغيرة على ملامح هيتشول الذي راى صديقة يسارع للفتاة التي يحبها

" انتظري قليلا "كانت الكلمة التي اوقفت هايرا عن اكمال طريقها
الفتفت سريعا له " اوه هذا انت "
امتدت يده لها " بارك جونغ سو " صافحته "لي هايرا "
ليتوك باستغراب " هل انتي ابنة السيد لي "
ابتسمت له " نعم هي انا "
نظرت قليلا ثم اكملت "بارك جونغ سو !! الم يكن ليتوك "
ابتسم لها قليلا "لا فقط اسم شهره "
ابتسمت بخفة "اوه هذا جيد  " صمتت قليلا لتكمل "حسنا إذا ساذهب "
" لا لا انتظر قليلا "
"لماذا هل هنالك شيء "
" لا فقط اردت سؤالك هل نستطيع ان نتقابل هنا مجددا"
ابتسمت له "لما لا ندع ذلك للقدر "
بادلها الابتسامة ليومى لها براسه

" اللعنه هل جميع رجال الاعمال مثيرون هكذا " ضربت على صدرها بعد ان دخلت لمكتبها

اذنت للطارق ان يدخل  ليدخل لها هينيم ويجلس امامها
" صباح الخير " نطق بها ك اول  كلمه له بعد ان جلس
" من اين سياتي وانت امامي " نطقت بغيض
"انا هو الخير بحد ذاته "  قهقه وهو يجادلها
"اوه إذا كنت انت الخير فانا لا اريده بعد الان " صمتت وما لبثت ان تتطق "مالذي اتى بك إلى هنا "
فكر قليلا بسؤالها  ليجيب كاذبا " كنت اريد محادثتك بشان العمل " كانت هذه مجرد كذبة هو لا يعلم لم اتى لها

" اوه حقا وما هو العمل " شبكت اصابعها ببعض وهي ترفع له عينيها
" بدا لي انك مشغولة لذا ساتحدث معك في وقت لاحق " نهض دون ان يسمع اجابتها    لم يستطع سوا الهرب من هذا الموقف المحرج

مر شهرا على ذلك وما زال يحاول مضايقتها ببنما هي تتجاهله تماما هي وعدت نفسها ان لا تتحدث معه لكن اللعين لا يترك لها مجالا فهو حقا يثير غضبها بحركاته 

الحب والقدر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن