تنويه

9 0 0
                                        

بسم الله الرحمٰن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
وعجل فرجهم وفرجنا بهم
يا كريم يا رحيم يا أرحم الراحمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا بكم أعزائي القراءة سعيدة لعودتي للكتابة وتواجدي هنا بينكم، لكن ما يحزنني هو عدم التفاعل وعدم وصول هذه الرواية لعدد كبير من الناس، لذا يرجى من كل قارئ أن ينشرها ويكتب تعليق بما يريد وأن يصوت لها إذا راقت له، كما أن هذا محفز كبير لي لمواصلة الكتابة ولا تقلقوا لن أنقطع بل سأخط المزيد من السطور، ولكن لأن القارئ يحب أن يكون الجزء طويل بما فيه الكفاية ويتجاوز 10 صفحات من الكتابة لكي يستأنس ويتمتع بما يقرأ وهذا ما اصبوا إليه أيضًا، وللعلم أستخدم في ذلك برنامج Word في جهاز الــلابتوب الخاص بي فهو يحدد عدد الصفحات بدقة، لذا لا تقلقو عندما أتأخر في نشرها لكم هنا وهذا لأن لا يتوافر لدي خدمة الإنترنت كثيرًا.

وفي الختام أقول لنفسي ولكم ولجميع الناس الذي لديهم أحلام ليحققوها هذه المقولة لأنها محفزة وملهمة.

[مع صبرك زد صبرًا، فإن القادم أجمل، والفرج أقترب، فلا تيأس وتحمل الصعاب، وكن على قدر المسؤولية، فالحياة رغم قسوتها جميلة، وعليك أن تضيف لمساتك الخاصة لتصبح مكان أفضل.]

نعم فرغم أن حلمي لإتمام هذه الرواية كسر كثيرًا، ولكن لم أيأس أبدًا، فكنت أخط بين حين وآخر في وقت الفراغ لأجل إتمامها والإحتفاظ بها في جهازي لـلوقت المناسب لنشرها في كتاب، ولكن عندما علمت إن هذا مكلف استبعدتها في هذه الفترة ولفترة غير معلومة الأجل، ولكن لم ولن أستبعدها للأبد.

وأي سرقة أدبية ومحاولة لنهبها من يدي لن أسامح ولن أبرئ له ذمته، وسأقولها صريحة في ذمتك يا سارق مجهودي، وتبت يدك، ولن يوفقك الله ما دمت تؤذي الناس.

وأعتذر لو كنت قاسية في هذه الكلمات ولكن من حقي أن أحافظ على ما بذلت من جهد، وكل شخص قادر على الإبداع فيما يحب، إذا كان مستواك متدني عليك العمل على نفسك لا سرقة مجهود المبدعين، لدى الكتاب مشكلة السرقة الأدبية، ولدى البعض سرقة الافكار ومجهود تعب عليه لفترات طويلة، والبعض سرقة فكرة مشروع وهناك الكثير.

لكل مبدع هناك عدو لدود له، وعلى المبدع حماية أعماله من هذا العدو، لذا هذا ما أقوم به الآن فمن لم ولن يسرق مني فهو في أمان، ولكن لكل من لديه النية في سرقتي ليحذر من الجمل التي خططتها، ولا يستهن بي وبمحكمة العادل القاهر.

ودمتم بخير وإلى لقاء قريب..

بقلم/صغرى الأغتم
وردة الجنان
الثلاثاء
10/10/2017

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 22, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حبيبي المزيونحيث تعيش القصص. اكتشف الآن