هو العشق يمدك بشعور عجيب، ويكون لك نعم الرفيق، ونعم هو من يجعلك تبكي بحرقة وأنين.وهو من يمزق أركان وجودك، وهو من يضيف الأمن والراحة لنفسك.
هل تعلم كيف لك أن تعيش بدونه؟!
هل يمكنك التضحية بنفسك لأجله؟
هل يمكنك نسيان حبيب آذاك وهو يسكن بذاتك الدافئة؟
هل لك العيش بدونه وهو يريد القرب منك لا البعد عنك؟
كيف ستكون حياتك به وبمفردك؟
ماهو مستقبلك؟
حاول أن ترى وتتوضح معالمه.
أجعل السعادة رفيقك رغم ما تلقيه الحياة من حزن عليك.
لا تجعل أثقال الحياة عثرات في طريقك، لبناء سعادتك عليك بالمحاربة، فالعشق يستحق أن تبذل لأجله، ولكن حاول أن تحكم عقلك، فليس كل أمر يحكمه قلبك، وثق بما يرشدك إليه ضميرك.
كن كما تريد وتحلم، حقق أمنياتك، وكن على يقين بأن القادم هو أجمل وأفضل بالتأكيد،
فالله لا ينسى عبده ويرزقه عندما يصبر بأكثر من ما تمنى بل بالأفضل.حكمة لتكن حاضرة كلما كنت تحتاج للمساندة.
"[مع صبرك زد صبرًا، فإن القادم أجمل، والفرج أقترب، فلا تيأس وتحمل الصعاب، وكن على قدر المسؤولية، فالحياة رغم قسوتها جميلة، وعليك أن تضيف لمساتك الخاصة لتصبح مكان أفضل.]"
*تنويه : الرواية بقلم صغرى الأغتم
إسمي المستعار هو وردة الجنان.
تم تحرير المقدمة
بتاريخ 22/3/2018 ميلاديةعندما تبحثون عنها بالويب لن تروها بهذا الجمال فقد قمت بتحريرها عدة مرات.
أنت تقرأ
حبيبي المزيون
Romanceبسم الله الرحمٰن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم يا كريم يا رحمٰن يا رحيم. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. * تنويه : ما ستقرأه في الجزء القادم هو الوصف لعنوان الرواية وهو مقدمة للرواية أيضًا، الرواية ليست كئيبة لمجدر تواجد ه...