مرحبا حبايب قلبي كيف الصحه راح أحاول أخلص هذه الروايه وأسرع بأحداثها علشان أبدأ في روايتي الثانيه ممكن تملو لو طولتها أكثر أيش رايكم؟
نبدأ الروايه
**********
أغلق امير من ولدته وهو يزفر الهواء وذهب إلى مكتبه أخرج حاسوبه لمتابعة أعماله فهو لن بترك فرح لوحدها وهي في هاذه الحاله
عند فرح كانت تاره نائمه وتاره تستيقظ فزعه إعتادت أثناء نومها في السجن وخاصه بعد قصهم لشعرها وتهديدهم لها لم تتمكن من النوم براحه حتى الان وهي خارج السجن لاتستطيع النوم براحه لم تستطع النوم أكثر من ذالك نهضت من على السرير المريح الذي يختلف إختلاف جذري على سرير زنزانتها وبالرغم من ذالك لم تستطع النوم تشعر بالقليل من الجوع نسيت أخر مره تناولت الطعام بها توجهت إلى زجاج المغطي حائط بأكمله وقفت قليلا تتأمل السماء والبرق يسطع تاره والمطر مازال يتساقط لكنه أقل لاحظت ذالك بعيون منطفئه لاحيات بها باتت الان تهوى التأمل والتفكير الكثير عقلها أتعبها من كثرت تفكيره تود ان تعود لتفكر بقلبها قليلا لتريح عقلها لكن يابى ذالك منذ زمن توقف قلبها منذ أكثر من ثلاث سنوات إستنتجت كل شي خلال هذه الفتره بعقلها فقط وهي الان متعبه لاتستطيع حتى النوم يقول لها إبقي مستيقضه ربما هناك خطر
عند أمير كان مشغول بعمله عندما قاطعه رنين الهاتف راى انه مراد ابن عمه يخبره بانه في المطار وقادم مباشره لرأية فرح
أخبره امير بان لاداعي لقدومه وان فرح بخير مازال حاقد عليه لما فعله بأخته أميرة وكلامات أميره ترن في مسامعه لانه أجبرها على الزواج به وكانت النتيجه صادمه لعائلتهمأغلق الهاتف وهو يكمل عمله مرة ساعه عندما قاطع طرقات على الباب تخبره الخادمه بحظور ابن عمه سمح له بالدخول ومعه أدم إلى المكتب ألقى كل منهم على الأخر تحيه جافه وبعد القليل من الأحاديث الرسميه عن الأحوال كل منهم وفق مراد
مراد: أريد رؤية فرح
أمير نظر إليه برهه زهو يضم يده في قبضه ثم تحدث
أمير : تفضل إتبعنيصعدا الدرج متوجهان إلى غرفتها عند باب الغرف طرق الباب منتظرا إجابتها لكنها لم تجب ثوان وفتح الباب اطل برأسه لربما كانت نائمه وجدها مستيقظه تجلس على الأرض تتطلع إلى السماء من خلف الزجاج تنهد ودخل ودخل وراه مراد
تطلع مراد إليها وشهق بذهول وقال لأمير من هذه هل تمزح معي أين فرح نظرت إليهم فرح عندما سمعت إسمها تطلع مراد إليها وهز راسه ياللهول هل أنتي فرح ظلت تنظر إليه دون ان تتحدث وكانها تجيب عليه بعينيها ركع أمامها ونظر إليها وهاله الكدمات والاثار التي على وجهه عندما أخبره ادم بانهم وجدو فرح فهو صديق له ولأمير لم يسال عن تفاصيل اين عثرو عليها وأين كانت وهاهو الان ينصدم بما يراه لم يشعر بنفسه إلى وهو بحتضنها ويشد عليها وكانه يريد حمايتها فهو يعتبرها شقيقته وولدها من رباه وهم لها لاتقلقي لن ادعك منذ اليوم سوف أخذك معي ولن أسمح لأحد بأذيتك أعدك لم يشعر إلا بأمير الذي يجذبها من أحضانه ويصرخ به باي حق تحتضنها من سمح لك بذالك تعلم إنها لي ولن أسمح باحد ان يتقرب منها وإلى اين تحسب نفسك بأنك سوف تاخذها فهي تحت وصايتي هل فهمت كل ذالك وفرح لم تتحدث وتنظر إليهم
مراد : هاذا في أحلامك لقد سببت لها ألام كثيره ونظر إلى اين وصل بها الحال إنها تتعذب بسببك ماذا تنتظر ان تقتل نفسها لن أدعها مع شخص مثلك قاس سادي لايعرف الرحمه جن جنون أمير وأسودت عيناه وصرخ بصوت عال ماذا تقول هل سوف تاخذها مني ألم تسمع ما أقوله إنها لي لن أسمح لاحد بالتقرب منها من أنت لتتجراء إنا من إختاره عمي لكي أكون الوصي عليها وارعاها وهو على فراش الموت قبل أن يدخل في غيبوه أنا من دفنته بيدي هاتين وبحثت طوال هاذه المده والان تقول بأنك سوف تأخذها ذالك لن يحدث إلى على جثتي هل هاذا وأضح أنا لن انسى فعلتك بأميره ومررت الامر بمزاجي لاكن لاتدعني أجعلك في راسي وادمرك
أنت تقرأ
I want your love
Fanficهو قاس بارد وقح خطير ورغم ذالك شديد الوسامه كل النساء تتمنى نظره منه هي بريئه طفوليه ورغم ذالك فاتنه جميله جداً الكل يتمنى نظره منها مهووس بها ولن يسمح لأحد بالتقرب منه إنها له خاصته كما يقول