ماهو الموت؟
لماذا علينا ان نموت؟
يقال ان الموت مفترق طرق!
لكن...
_____ان الموت هو طريق بحد ذاته!!
طريق مظلم! سنعبر منه يوم ما بالتاكيد!!!يفكر هو مستلقي في حديقته
يضع يد تحت رأسه ويد في جيب بنطاله الاسود الممزق
شعره يغطي عيناه التي تنظر الى السماء العتماء تلك بتنهدلترتسم بخفه بسمه عابره على محياه
لتذكره ايها منصدمه اليوم!!فلاش باك
لتذهب الى ما كانت تقصد طرقت على الباب الخارجي لكن لم يكن هناك اي رد !
فدخلت كان المكان هادء جدا!الستائر مغلقه وكل شيئ اعتيادي الا عدم وجوده بهذا المكان فذهبت للحديقه لتراه لكن ايضا لم يكن موجود! مع ان الابواب مغلقه ومفتحها بالخارج!
فقط هو المفقود بالمكان!!
لتسمع صوت خطواط اقدام قادمه للحدبقه~~
ليفتح ذالك الباب ولتفتح عيونها من الصدمه لرؤيتها ذاكالذي يدخل و هو يمسك دميه صغيره ويبدو سعيد جدا بها! كانه طفل
هل افسدت صورته الغامضه؟ بكشف انه يحب الدمه المحشوه الصغيره؟ اذن اعتذر~~
ما ان رأها حتى اخفى الدميه خلف ظهره ونظر لها بعيون منفتحه وشفاه مقبضه
تريد ان تخرج الضحكه التي تحبسها! لكنها تحاول ان تتمالك نفسهابقيا متسمران بهدوء شديد
كان ينظر للارض
لكنه رفع رأسه ليرها مخذله رأسها ايضا فمد يده التي تحمل الدميه بها!رفعت بصرها لتراه يمد يد تحمل دميه صغيره و يده الاخره كان يحرك بها خلف رقبته وينظر للاسفل
فامسكت بالمديه لترجع يدها الى حقيلتها وتشد شيئ منهالتمد له دميه بديله!
ينفي برأسه لكنه يتفاجاء حين يشعر بيدها التي تلامس يده وتضع بها تلك الدميه بهافيتنحنح ليتكلم لكنها تسبقه بقولها
~اه هذه الدميه لطيفه على ان تكون معك! احصل على هيكل لعبه مسلحه لماذا تملك دميه صغيره ولطيفه كهذه حقا انها صغيره ولطيفه!
تحدثت هنا وهناك وهي تعبث مع الدميه لتستلقي ارضا وتربت له على المكان الذي بجابهاتماما كما فعل سابقا !! تتذكر تلك الجمله التي قالها لها في ثاني مره كانت هنا وماذا قال لها دون ان يعرف شيئ عنها!
أنت تقرأ
أبــــي... طــالــب جــامـــعـــي!!!
Novela Juvenilمُنذ نشأة الكون أحُبكَ، وحتى نهاية الكون أحُبكَ. أحُبكَ؛ حتى لو فنى الحُب سأحُبكَ!! إن لَم يَتجسد الجمال بهيتكَ ماذا قَد تكون؟! حين تَذوب الشموع وتَنهمر الدموع ويُدفع الثمن المرفوع صوت الوداع فقط الشيئ المسموع ᴘᴀʀᴋ ᴊɪʏᴇᴏɴ ʟᴇᴇ ᴅᴏɴɢʜᴀᴇ تــاريـ...