"لنعد معًا لقد ندمت كثيرًا بعدما تركتك لقد كنت اعيش اسوء ايام حياتي وانا حقًا نادم علي ذلك لقد تغيرت كثيرًا زيلي وارى انكِ ايضًا تغيرتي" قال ما كنت خائفة منه ان يخبرني انه يريد ان نعود ........
صمتت قليلا افكر بطريقة ارفض بها عرضه ولا اجرحه
"انظر ارنولد لقد تغير كلانا كما قلت لقد مررت بوقت عصيب خلال الفترة الماضية لذا فقط اريد فترة لأرتاح من كل شيء واخذ قسطًا من الراحة" قلت بهدوء
تنهد ارنولد بضيق "سأعطيكِ وقتكِ بالتفكير واعلمي اني دائمًا سأنتظرك" قالت "إلي اللقاء" اردف ثم رحل
عدت إلي المنزل وانا اشعر بالضيق ذهبت الي غرفتي لأنام لكن لم استطيع بسبب التفكير من كان يصدق ان هذا الموقف سيحدث بيني وبين ارنولد في يوم من الايام؟ لازلت اتذكر ذلك اليوم الذي تحدثنا فيه انا وارنولد
#FlashBack
"من انتِ؟" قال ارنولد
"اتتحدث معي انا؟" سألت زيلينا
"لا اري غيرك بالصف" قال بسخرية
"انا زيلينا" قالت عاقدة الحاجبين
"حسنًا زيلينا لما كشكولي معكِ؟" سألها وهو يشير إلي كشكول العلوم الذي في يدها
"كشكولك؟ انه كشكولي" قالت زيلينا
"كلا انه كشكولي لقد ضاع كشكولي ويشبه الذي تمسكيه في يدك الان" قال ارنولد
"وهل هذا يعني انه لك؟" قالت ساخرة
"وهل هي صدفة ان يكون كشكولك نفس شكل كشكولي؟" رد ساخرًا
"هذه ليست مشكلتي" قالت زيلينا ببساطة وجانبها صديقتها التي تراقب الجو في هدوء
"اريني اذا الكشكول لأتأكد انه ليس لي" قال ارنولد وهو يمد يده
"وماذا إن لم افعل انه ليس لك ولا اهتم ان كنت لا تصدق ولن اعطيك الكشكول واذهب وابحث عن كشكولك الذي اضعته عند شخص اخر" قالت بهدوء وتحركت من امامه
"اووه كيف لكِ ان تكوني بتلك القوة امامه زيلينا؟" سألت صديقتها عندما ابتعدوا عنه
"وماذا في ذلك؟" سألت زيلينا
"الكثير من الفتيات عندما يتحدث اليهن شخص الشخص الذين يحبونه يتصنمون ولا يعرفون كيفية الرد" قالت صديقتها
"انا لست فتاة طبيعية سوني" قالت زيلينا مبتسمة
"هل هو كشكولك حقًا؟" سألت سوني
"اجل انه كشكولي لا اعلم ما به هذا المعتوه" قالت زيلينا
#EndFlashBack
كلما تذكرت ذلك اليوم ابتسم لقد كان هذا اول حديث يجمعنا لقد كنت بالعام الاول من المدرسة العليا وبمدرسة جديدة واعجبت به منذ اول مرة رايته بها لكن مع ذلك لم اكن ضعيفة امامه حتي عندما بدأنا المواعدة لقد كنت انا من اعترف بمشاعري اولًا
أنت تقرأ
Red Ridding Hood
Про оборотней"ها نحن ذا ماذا تريدين؟" "انا احبك" قالت بكل بساطة مما جعله يندهش وبدا ذلك علي ملامحه "لما انت مندهش ؟ انا زيلينا ادواردز البشرية معجبة بهاري ستايلز المستذئب" قالت مبتسمة وكأنه امر طبيعي "اممم هكذا اذا .... لكن لحظة، هل تعرفيني لتحبيني؟" "اجل رأيتك...
