تاي هي لا تدرك حتى الأن كيف إنتهى بها المطاف جالسة مع شابين ثملين
"أتدرك يا جين أن الخرقاء أمامك قامت بوضع غراء على مقعدي العام الفائت كنوع من المقالب!" يونغي الثمل تحدث بلسانه الثقيل
اسندت رأسها على كفها وحولت نظرها لسيوكجين الذي ينوي الحديث بينما يرفع كأسه عالياً
"لا تقل عن حبيبتي أنها خرقاء" ضحكت هي على تجاهل جين لبقية الهراء الذي تفوه به يونغي
رفعت هاتفها ونقرت عدة ارقام
" يونمي تعالي شقيقك ورفيقه ثملان وحاليا يرقصان لا أعلم كالدجاج ربما "
تنهدت من على الطرف الأخر وقالت "قادمة"
"إجلسا" أمرتهما تاي هي فامتثل الإثنان وقاما بالتكتف كالأطفال والعبوس يحتل وجهيهما
"الصبر يا إلهي" تذمرت يونمي بصوتٍ عال وتقدمت لحيث تاي هي أسندت كل واحدة منهما لوحاً من الثملين على كتفها
"أصمتا" صرخت يونمي وقد ضاقت ذرعاً من نشاز اخيها وسيوكجين وكما حدث مع تاي هي صمت الإثنان بعبوس
لحيث منزل الشقيقين توجهتا وهما تصارعان لإبقائهما واقفين
رمت يونمي شقيقها في غرفتها ورمت تاي هي سيوكجين فوق يونغي تماماً
"الشباب وهم بوعيهم خطرون فكيف وهم ثملون" بتذاكي تحدثت يونمي
خرجتا من الغرفة و أقفلتاها بالمفتاح
"هكذا نشعر بالأمن" وافقتها يونمي الحديث وذهبتا للنوم في غرفتها
"يا فلتقم لعنة ما بفتح الباب" صرخ يونغي بينما يضرب سيوكجين بيديه الباب
وأما شقيقته وصديقتها نائمتان كالقتيل
" افتحي الباب لأخيك"
"لا أستطيع حتى فتح عيناي اذهبي انتِ وافتحيه لرفيقك وعشيقك"
جرى هذا الحديث بين النائمتين اللتين لا تقويان على رفع جفونهما
واستقر الأمر بينهما على فتح الباب سوياً
ست ساعات الثلاث الأولى شجار اطفال بين الأربعه
والثلاث الأخرى تسكعوا بها في الشوارع كفتية العصابات
اوصل سيوكجين تاي هي لمنزلها
وعند عتبة الباب قبلة على الجبين استقرت وهمس لم يخلو من الغزل محاولة في اخجالها لكنه لم يفلح
"لا حاجة لك بقولها فأنا أعلم"
"كلا عزيزتي سأقولها حتى يقع قرص الشمس بين يدي
أحبك منذ ألف عام وسأحبك ألفاً بعد"
*****
هولا قايزات ✋
كيفكم مع أجواء النهائي 💔
دونت اسك مي ايش هببت فوق🌚💔
جبت ام العيد
كان مفروض بس ساعتين ادخل وارجع بس سبحان الله صارلي يمكن ست ساعات
تعازي الحارة لكل الشاولز -اولهم انا-
ياخ جونغهيون كان البايس 😢😭😭😭💔
بحاول احدث بكرة لأن جد بيكون اخر تحديث لأسبوعين ونص قدام:'(
الله يوفق الجميع
أذكروا الله كثيرا🍃
دمتم بحفظ الله سويتات🌿💙
