جاء صباح يوم جميل مفعم بالحيوية لتدخل أشعة الشمس لغرفة هذه الفتاة وتوقظها لتستيقظ وتذهب
لتستحم وبعدها تذهب لتوقظ اخاه لكي يذهب لمدرسته الداخلية استحم جيمي الصغير وارتدى ثيابه وكان بانتظار ريكا التي تعد له الافطار
بعد مدة ...........#
كانت ريكا تعانق جيمي وهي تقول له : ساشتاق لك يامجنون قالتها بينما تقبل خده ليذهب لباص المدرسة ملوحاً لها بيده
اما ريكا فذهبت للشركة الجديدة عندما وصلت لترى كبر هذه الشركة دخلت الشركة وذهبت للموظفة لأسألها عن المدير لكنها اخبرتني بان المدير ليس هنا الليوم
اخذت منها موعد اخر من اجل العمل وذهبت لكن في طريقي الى المنزل كان هناك عدة رجال يهربون وفجاءة احدهم أمسكني من يدي ووضع السكين ع عنقي
اتى شخص ليقول: ايه الوغد هل تحتمي خلف امرأة ام انك تخشى مواجهة الشيطان
ريكا عندما قال اسم الشيطان جرت رعشة بجسدي بينما صدمتي ع وجهي
كان هذا الشخص يجر السكين حول رقبتي ليجرح رقبتي بينما صرخت لينظر لي حامل السكينة وفِي اثناء ذلك ركل الشيطان الشخص ليسقطه ارضاً كنت اغمض عيناي بينما امسك مكان جرحي بالم
بينما كان الشيطان ينهال ع هذا الشخص بالضرب
اردت ايقافه لكنه دفعني وهو يقول : لاتتتدخلي فهمتي قالها بنبرة ارعبتني اردت البكاء
كان يخفي وجهه لم ارى منه سوى عيناه وشعره الفحمي
كان هذا الرجل سيموت لابعد الشيطان عنه كنت احاول تضليل الشيطان لكي يهرب الشخص
وقد هرب بالفعل كان الشيطان يمسكني من ذراعي بقوة بينما ينظر لعيناي كنت انظر لعينيه المظلمة ووجهه خالي من التعابير وعيناها حادتان ضيقة النظر بينما يقول لها : ماذا تحسبين نفسك فاعلة
قالها بينما ينظر لعيناها الزرقاء التي عندما رآهما بدء يسبح في محيطهما من دون ان يشعر
ريكا ؛ انا من يجب ان يقول ذلك قالتها عندماحررت يدها منه : ماذا تظن نفسك فاعل ياهذا
لتتسع عيناه واشتاحه الغضب : لم يتكلم احداً معي هكذا من قبل من انتي للتكلمي هكذا ياهذهِ ومن ثم لماذا تتدخلين بامور لاتعنيك
ريكا بغضب : اولاً اتى شخص غريب وحاول قتلي لماذا اردت مساعدتي انا لم اكن بحاجتها ياهذا
الياس بغضب : انا لم اكن اساعدك يامختلة انا كنت اللاحق هذا الرجل ياغبية
ريكا : لاتنعتني بالغبية
الياس : فقط اصمتي اصمتي قالها بينما يرى جرح ع رقبتها اطلق تنهيدة
ليقول : يبدو انك لم تعلمي من اكون
ريكا : بلا علمت ياشيطان المدينة
الياس بغضب : اذا كيف لديك القدرة ع الكلام هكذا
ريكا : ومن تكون انت حتى لو كنت لست الشيطان واقوى منه كنت سأتكلم اكثر من ذلك لذلك رجاءً ابتعد عن طريقي
الياس : انتي في الجحيم الان يافتاة قالها بينما يتسلق الجدار ويذهب
ريكا : مجنون مختل عقلياً لا أصدقه لكنه حقاً مرعب كما وصفوه عيناه تلك لااصدقه كيف يملك تلك الوسامة والاناقة انه حقاً وسيم شعره وعضلاته
ماذا اقول انا الللعنة قالتها بينما تمسك عنقها المجروح
لتذهب الى ايما عندما رأتها ايما فزعت لتبدء ريكا بأخبارها ماحصل ثم قالت مابكِ لما جبينك مجروح
ايما .................#
عندما كنت أسير في حديقتي فجاءةً قفز احد علي كدت ان أقع لكنه أمسكني من خصري وساعدني ع الوقوف
لكنه قال وبسرعة : اسف لم اقصد لم تلبث ثواني حتى اتى شخصا اخر شعره الاشقر وعيناه الخضراء
كنت انا في منتصفهما بينما ذوالشعر الاشقر يصرخ ابتعدي ايتها اللعينة قالها بينما يبعدني لاقع ويطرق جبيني بالطاولة امسكت جرحي بينما كنت اشعر بالدوار وعندما استيقظت وجدت نفسي في غرفتي ولا اعلم ماحدث
أنت تقرأ
الشيطان العاشق( The devil loves )
Romanceكان يسير بكل ثقة بينما ينفذ الدخان لينحني له الجميع الياس : اين هم قالها بهدوء بعث الرعب في قلوب الجميع تقدم احد الرجال بينما يرتجف بشدة : ان....هم ......... بالقبو.......سيدي قالها بتوتر الياس ببرود أمات الجميع خوفاً : احضروهم لمكتبي يجب ان ي...
