الشيطان العاشق( The devil loves )

سر الياس ..........#

بعد شهر .........،.....#
كان الياس يعمل بمكتبه بتركيز وكان مرهق حقاً فهو لم يستطع النوم في اللليل
لتدخل ريكا مكتبه بينما تحمل استيلا الصغيرة
ليبتسم الياس بينما يتجه لهم ليحمل استيلا
الياس : كيف اصبحت  وماذا قال الطبيب
ريكا : انها بخير وأعطاني دواء لها لتخفيض درجات الحرارة
الياس قبل يدين استيلا ليعطيها الى ريكا  اراد الذهاب لمكتبه لتمسك ريكا يده لتقول : تعال معي
الياس ؛ الى اين ريكا
ريكا ؛ فقط تعال معي قالتها بعد ان توجهت لباب مكتبه وفتحته أعطت استيلا للخادمة لتأخذها لغرفتها بينما الياس يرقب تحركاتها فقط وصلت لغرفتهما

لتجعل الياس يجلس ع السرير
بينما تقول له ؛ لما ترهق نفسك بالعمل هيا ارتاح قليلاً
قالتها بينما تضع يدها ع خده
ليمسكها الياس ويقبل يدها
الياس : حقا انا تعب ولم استطع النوم لكن علي إنهاء عملي اذا اردتي يمكنك انتي النوم فانتي لم تنامي طوال الليل بسبب استيلا
هزت ريكا راسها ليقبل جبينها
ويتركها ويذهب لعمله
ظل الياس هكذا طوال شهور كثيرة يعمل طويلاً ولساعات طويلة

قبل عيد ميلاد استيلا الاول  بيوم في المساء كانت ريكا تعد الكعكة ل استيلا ليحاوطها الياس من الخلف  حسناً ادارها الياس نظر لها ثوني لاننكر كانت مثيرة وهي ترفع شعرها وتضع ماينو الطبخ ولاننسى جبينها الذي اصبح ابيضاًبسبب الطحين  من دون سابق أنذار  قبلها
بعمق بينما يقول : لما يجب ان تكوني مثيرة هكذا وحتى وانتي تعدين الكعك قالها لتبتسم بينما تضع يديها حول عنقه : لا اعلم هل انا حقاً كذلك قالتها بينما تقرب فمها من فمه كان يظن انها ستقبله فأغمض عينيه  لكنها ابتعدت بينما تلتقط تفاحة من خلف الياس لتقضم القليل من التفاحة 
ليعض الياس شفته السفلى بينما يقول : لم يكن عليك اللعب معي  ريكا قالها بعد ان امسكها ليرجعها  له قليلا بينما يقبلها بقوة  لتقع التفاحة من يد ريكا بينما تحاوط يديها عنق  الياس
ليحملها الياس الى غرفتهما