رواية أحببت خادمتي البارت 《9》
تصعد إلى غرفته تدق على الباب
شيومين:تفضل
بورا:شكرا لك (تدخل) ولكن ألا تريد أن تتناول العشاء قبل نومك
شيومين: بصراحة...أقصد... عندما كنت أريد... منك اعداده وجدتك تتحدثين على الهاتف كنتي فرحة جدا بذلك الاتصال لذلك لم اكن اريد ازعاجك
بورا:حقا انا اسفة انها صديقتي المقربة داسوم لقد اشتقت اليها حقا و لكن يمكنني تحضيره الآن
شيومين:لا داعي الآن سوف انام
بورا:حسنا انا حقا اسفة
شيومين:لا مشكلة
بورا:حسنا سيدي
تنحني له و تذهب
بورا في نفسها:(ما الذي فعلته لقد نسيت أمر تحضير الطعام تماما ياالهي كم انا خجلة منه
و ذهبت لتنام و في صباح اليوم التالي تستيقظ بورا و تذهب لايقاظ شيومين و يذهبون إلى المدرسة و يعودون ظهرا
بورا:شيومين هل يمكنني أن أطلب طلب منك ارجوك
شيومين:نعم تفضلي
بورا :اريد الخروج قليلا مع داسوم اليوم مساءا لقد اشتقت اليها حقا
شيومين:اوه حسنا يمكنك الذهاب و لكن لا تتأخري حسنا ؟
بورا:نعم بالطبع شكرا لك و الان تفضل لتناول الغداء
شيومين:حسنا
بعد عدة ساعات تنتهي بورا من اشغالها ترتدي ملابسها و عندما تصل إلى الباب كان شيومين جالس على الكنبة
بورا:حسنا شيومين هل تحتاج إلى أي شيء انا ذاهبة
شيومين:لا هيا اذهبي و لا تتأخري
بورا:حسنا إلى اللقاء
شيومين:الى اللقاء
تذهب بورا إلى المقهى الذي اتفقوا أن يلتقوا فيه تصل داسوم
داسوم:عزيزتي بورا لقد اشتقت اليك و (ركضت وحضنتها )
بورا:لقد اشتقت اليك كثيرا ايضا هيا اجلسي
جلست بورا و داسوم و كانت بورا تخبرها عن مدرستها الجديدة و كيف كان شيومين يعاملها
داسوم:أعتقد أن شيومين معجب بك
بورا:ماذا بي انا و لكن لماذا
داسوم:لا اعرف و لكن على حسب ما تقولين يبدو عليه الإعجاب بكي
بورا :لا اعرف حسنا الأن هيا نخرج خارج المقهى و نذهب إلى مكان آخر
داسوم:حسنا هيا بنا
أنت تقرأ
أََحبَبتُ خادِمَتي
Lãng mạnتقرير رواية أحببت خادمتي ♡_♡ الشخصيات : بورا: فتاة في ال18 عشر من عمرها تعيش مع عمتها فقيرة و اضطرت للعمل لأجل حالتها المادية و هي يتيمة الأبوين شيومين: فتى وسيم في ال18 عشر من عمره طيب القلب و لكنه متكبر قليلا أحيانا و هو يتيم الأم و يعيش في فيلا...