أحببت خادمتي البارت 《10》
بورا في نفسها :(لكن لماذا تأخر إلى الآن و لماذا انا جالسة انتظره هكذا لماذا انا قلقة إلى هذه الدرجة )
و بعد قليل يأتي شيومين و هو في حال سيئة جدا أن يده و وجهه مليئة بالجروح يدخل إلى البيت فتتفاجأ بورا بمنظره هكذا
تركض اليه بورا و تجعله يجلس على الكنبة
بورا(بخوف و قلق ):شيومين لماذا تأخرت انتظرتك كثيرا و ايضا ما الذي حدث أخبرني لماذا تبدو هكذا؟
بورا :في نفسها :(و لكن هل يعقل أن كاي من فعل هذا لا لا لا مستحيل ان كاي صديق شيومين و اعتقد انه لن يضرب صديقه المفضل هكذا)
شيومين :حسنا سوف اخبرك
بورا:نعم تفضل
Flash Back
لقد كان شيومين خارجا من بيت كاي متوجها إلى بيته و لكن عند خروجه رأى عند باب فيلا كاي بعض اللصوص كانوا يتسلقون الجدار ركض إليهم و بدأ يضربهم و لكنهم كانوا أقوى منه لعددهم و لكنه قاوم إلى أن هزمهم بعد أن أصيب و لكنه لم يكن يريد أن يقلق كاي عليه أو جعله يشعر بالذنب فلذلك لم يخبره و توجه إلى بيته بصعوبة
end Flash Back
بورا:حس..حسنا سأذهب لجلب الإسعافات الأولية
ذهبت بورا و جلبت صندوق الإسعافات الأولية و جلست بجانب شيومين لتعالج جروحه و عندما كانت تريد وضع ضمادة على وجهه اقتربت منه جدا لقد كانوا قربين جدا من بعض كان شيومين يبتسم لقرب بورا منه
بورا:فلتريني يدك
شيومين:حس...حسنا
يمد شيومين يده تمسكها بورا و تبدأ بمعالجة جروح يده و هو فقط اكتفى بالنظر اليها و الابتسام
بورا:حسنا هاقد انتيهت
شيومين:شكرا لكي و لكن لماذا انتظرتيني كل تلك المدة و لم تذهبي لتنامي
بورا:في الحقيقة لقد قلقت قليلا عليك ...أعني...كان...ينتابني الخوف من تأخرك
شيومين(باندهاش):هل..هل حقا قلقت علي ؟؟
بورا:نعم لماذا هل هذا غريب ؟
شيومين:ل..ل..لا شكرا لك حقا
بورا: عفوا و لكن انت تعبت اليوم هيا اصعد لترتاح
شيومين:حسنا و شكرا لكي
بورا:عفوا تصبح على خير
شيومين:تصبحين على خير
صعد شيومين و ايضا ذهبت بورا لتنام
و في صباح اليوم التالي (كان يوم عطلة ) تأخرت بورا قليلا لتستيقظ لانها لم تضع منبه على هاتفها و عندما استيقظت ارتدت ملابسها و نزلت لتتفاجىء أن شيومين يحاول اعداد طعام الفطور ركضت بورا إليه
بورا:صباح الخير شيومين لماذا انت تعد الفطور لماذا لم تنتظرني لاستيقظ
شيومين:صباح الخير بورا كنت نائمة فلم اريد ازعاجك
بورا(تبتسم):حسنا اجلس انا سوف أكمل انت متعب
شيومين:شكرا لكي بورا
بورا:لا شكر على واجب
يذهب شيومين و تكمل بورا إعداد الطعام و بعد قليل
بورا:هيا شيومين تفضل لتأكل
شيومين: حسنا قادم
اتى شيومين و بدأ بالاكل و بعد انتهائه
شيومين: سوف اذهب انا و كاي اليوم خارج المنزل ما رأيك أن تأتي معنا
بورا:حقا..حسنا و لكن هل سأكون عبئا عليكم ؟؟
شيومين:بالطبع لا اليوم عند الساعة الرابعة جهزي نفسك حسنا ؟؟
بورا:حسنا شكرا لك شيومين
شيومين:عفوا
و بعد مرور عدة ساعات أوشكت على أن تصبح الرابعة صعد شيومين و ايضا صعدت بورا إلى غرفتهم لكي يغيروا ملابسهم و ثم نزلوا و صعدت بورا مع شيومين بالسيارة و اتجهوا إلى منزل كاي ليأخذوه معهم و صلوا إلى منزل كاي و هو نزل إليهم و قبل أن يركب السيارة فتح شيومين النافذة
كاي:مرحبا صديقي شيومين ما هذا لماذا حالتك هكذا ما خطب وجهك
شيومين:لا شيء لقد تعثرت أمس و انا صاعد على الدرج
كاي:حسنا أتمنى لك الشفاء العاجل
شيومين :شكرا لك صديقي
و عندما صعد كاي وجد أن بورا جالسة في المقعد الخلفي
كاي:اتيت بورا كيف حالك
بورا:انا بخير شكرا لك و انت كيف حالك
كاي:انا بخير شكرا
شيومين:اذن هل ننطلق ؟؟؟
كاي و بورا:نعم
و صلوا أولا إلى حلبة للتزلج و لكن بورا لم تكن تعرف أن تتجلزج
بورا:هل يمكنني الانتظار هنا إلى أن تنتهوا
شيومين:و لكن لماذا ؟؟
بورا:حسنا..في الواقع..انا في الحقيقة لا اعرف ان اتجزلج
شيومين:حسنا لا مشكلة سوف اعلمك
بورا:حقا شيومين
شيومين:نعم هيا فالتدخلي معنا
بورا:حس..حسنا
يدخلون و يمسك شيومين يد بورا و بورا كانت تنظر إلى يدها
شيومين:حسنا فلتمسكي يدي جيدا
بورا:حسنا (تتمسك بيده جيدا)
و يبدأ شيومين بالتزلج و بورا معه و بعد قليل ترك يد بورا بعد أن استطاعت من أن تتزلج وحدها و لكنها لا تستطيع الإسراع كثيرا وكان هنالك متزلج يتزلج بسرعة كبيرة باتجاه بورا و لكن شيومين انتبه لبورا و........
انتهى البارت العاشر انشالله يكون نااال اعجابكم 😘😘
أنت تقرأ
أََحبَبتُ خادِمَتي
Romanceتقرير رواية أحببت خادمتي ♡_♡ الشخصيات : بورا: فتاة في ال18 عشر من عمرها تعيش مع عمتها فقيرة و اضطرت للعمل لأجل حالتها المادية و هي يتيمة الأبوين شيومين: فتى وسيم في ال18 عشر من عمره طيب القلب و لكنه متكبر قليلا أحيانا و هو يتيم الأم و يعيش في فيلا...