أحببت خادمتي البارت《16》
شيومين في نفسه :(و لكن هل هي خجلة مني لأنني قبلتها يا الهي لقد كان هذا غبي جدا مني كيف افعل هذا كان علي الاعتراف أولا كم انا غبي و لكن الآن مالذي يخطط أليه والدي هل حقا سوف ينقلها ياالهي مالذي علي فعله)
بعد تنظيف الزجاج نزلت بورا لتحضير العشاء
بورا:شيومين
شيومين:نعم؟
بورا:هيا تعال لتأكل
شيومين:حسنا سوف اتي
(بعد أن جلس على الطاولة )
شيومين:و لكن كيف عرفتي اني جائع
بورا:انت لم تتناول طعام الغداء خاصتك حتى فمن المؤكد انك جائع
شيومين:حسنا شكرا لكي
بورا:لا شكر على واجب
انتهى شيومين من طعامه و صعد الى غرفته بينما بورا كانت تفكر بشيومين و الذي فعله معها و صعدت الى غرفتها و نامت و في صباح اليوم التالي
عندما استيقظ شيومين اتصل مع كاي
شيومين:مرحبا صديقي كيف حالك
كاي:انا بخير ماذا عنك
شيومين:انا ايضا بخير هل يمكنني طلب خدمة ارجوك
كاي:نعم بالطبع تفضل
شيومين:حسنا...في الواقع...يريد ابي نقل بورا من المدرسة فلذلك انا و بورا لن نذهب إلى المدرسة
كاي:حسنا اذن ما المطلوب مني
شيومين:هل يمكنك القدوم كل يوم في المساء لكي ندرس معا
كاي:نعم بالطبع
شيومين:حسنا شكرا لك صديقي إلى اللقاء
كاي:لا شكر على واجب إلى اللقاء (و اغلق الهاتف)
أما عند بورا استيقضت و اغتسلت و نظفت اسنانها أعدت الفطور و صعدت الى شيومين
بورا:شيومين هل انت مستيقظ
شيومين:نعم تفضلي
بورا:شكرا لك لكن حقا لن نذهب إلى المدرسة
شيومين:لا لم نذهب و لكن لا تقلقي سوف يأتي كاي مساءا لكي يعطينا دروس اليوم و نحن من الان و صاعدا لن نذهب الى المدرسة
بورا :و لكن لماذا
شيومين:لا استطيع اخبارك
بورا:حسنا كما تريد أن الفطور جاهز
شيومين:انا قادم
خرجت بورا من غرفة شيومين و هي تفكر لماذا لا يستطيعون الذهاب إلى المدرسة
و في المساء اتى كاي و هو يحمل كتبه و آن على جرس الباب ذهبت بورا لتفتح
بورا:اهلا كاي تفضل
أنت تقرأ
أََحبَبتُ خادِمَتي
Roman d'amourتقرير رواية أحببت خادمتي ♡_♡ الشخصيات : بورا: فتاة في ال18 عشر من عمرها تعيش مع عمتها فقيرة و اضطرت للعمل لأجل حالتها المادية و هي يتيمة الأبوين شيومين: فتى وسيم في ال18 عشر من عمره طيب القلب و لكنه متكبر قليلا أحيانا و هو يتيم الأم و يعيش في فيلا...