أحببت خادمتي البارت 《13》
شيومين:لأنه فيلم رعب
بورا:فيلم رعب و لكني اخاف
شيومين(يبتسم ): لا تقلقي انا بجانبك
بورا :حسنا سوف أثق بك
جلست بورا و اطفأ شيومين الأضواء و جلس بجانبها و شغل الفيلم كان الفيلم مرعبا لذلك التصقت بورا بشيومين وهو فقط كان يهدئ من روعها و لكن المقطع الأخير يكون مرعبا جدا لذا بدأ شيومين و بورا بالصراخ
( شيومين استغرب من نفسه هذه المرة الأولى التي يصرخ في فلم)و ثم انتهى الفلم
بورا(بدأت تضحك):شيومين لقد خفت ايضا في المقطع الأخير
شيومين:لا لم أخف
بورا:اعترف ها؟
شيومين:لا انا حقا لم اخف
بدأت بورا تركض و هي تقول:(بلى بلى لقد خفت) و شيومين يلاحقها إلى أن وصلت إلى الحائط حاوطها شيومين من الجهتين
(بمعنى وضع يديه على الحائط من الجهتين) واقترب منها كثيرابورا:شي...شيومين..ماالذي تفعله
شيومين: لا..لا شيء أ..أ..سف( ابتعد عنها و تابع):
هيا بورا أن الوقت تأخر اصعدي لكي تناميبورا:حسنا س..سوف ارتب هنا قليلا
شيومين:صحيح بورا اريد ان اسالك شيئا
بورا :تفضل
شيومين:متى هو تاريخ عيد ميلادك
بورا:انه****و لكن لماذا
شيومين:سوف تعرفين فيما بعد حسنا انا سوف اصعد لكي انام
بورا :حسنا
يصعد شيومين الى غرفته بينما تنتهي بورا من أعمالها و تصعد الى غرفتها
بورا في نفسها:(لماذا اقترب مني كثيرا هل كان يعقل انه لا لا لا لن يفعل شيومين هذا)
بينما في غرفة شيومين في نفسه:(ما الذي كنت تفكر في فعله كيف كنت حقا أفكر في تقبيلها ؟؟ كم انا غبي)
و في الصباح اليوم التالي استقظيت بورا لتجد نفسها متأخرةو لكنها لا تستطيع النهوض من فراشها (لقد مرضت سنعرف السبب لاحقا)
و لكنها حاولت إلى أن استطاعت الوصول إلى غرفة شيومين فهي لن تذهب اليوم الى مدرستها دقت بورا الباب فلم يجيب اي احددخلت إلى غرفته
بورا(تحركه بيدها الضعيفة):شيومين شيومين هيا استيقظ لقد تأخرنا
شيومين يستيقظ و يجد بورا شاحبة الوجه و لا تقوى على التحرك
شيومين(بقلق):ما بك بورا لماذا لم ترتدي ملابسك بعد ؟
أنت تقرأ
أََحبَبتُ خادِمَتي
Romansتقرير رواية أحببت خادمتي ♡_♡ الشخصيات : بورا: فتاة في ال18 عشر من عمرها تعيش مع عمتها فقيرة و اضطرت للعمل لأجل حالتها المادية و هي يتيمة الأبوين شيومين: فتى وسيم في ال18 عشر من عمره طيب القلب و لكنه متكبر قليلا أحيانا و هو يتيم الأم و يعيش في فيلا...