أحببت خادمتي البارت 《11》
و يبدأ شيومين بالتزلج و بورا معه و بعد قليل ترك يد بورا بعد أن استطاعت أن تتزلج وحدها و لكنها لا تستطيع الإسراع كثيرا وكان هنالك متزلج يتزلج بسرعة كبيرة باتجاه بورا و لكن شيومين انتبه لبورا و فورا تزلج سريعا باتجاهها وشدها من يدها اتجاهه بقوة ليمر ذلك المتزلج فيقع شيومين و تقع بورا عليه و استمروا بالنظر إلى بعضهم إلى أن مر ذلك المتزلج قامت بورا بسرعة عن شيومين
بورا:شي...شيومين....هل....هل..ان.... بخ...بخير
شيومين:نعم انا بخير هل انتي بخير هل حدث لكي شيء
(لقد تأذى شيومين قليلا في ظهره و لكن لم يكن يريد أن يخبر بورا )بورا:أ...أ...أ..أنا..أنا بخير شيومين شك..شك..شكرا لك
شيومين:و لكن لماذا تتحدثين هكذا
بورا:ل..ل..لا أعرف...يب..يب..يبدو..انني خائفة ف..ف...عندما..اخ..اخاف...ات...اتح..أتحدث..هك...هكذا..انه..انها...عا..عادة..لدي..من..منذ.أ..أن...كن..كنت...طفلة
فور سماعه لكلامها عانقها و قال :لا تخافي انا معك و لن ادع اي احد ان يؤذيك أو يقترب منك
شعرت بورا حقا بالأمان من كلامه فقد كان يبدو عليه التكلم بجدية بادلته بورا العناق ايضا و قالت :شكرا لك شيومين لإنقاذي
انصدم شيومين انها المرة الأولى التي تعانقه فيها و لكن سعادته لم تكن لها وصف لأنه كان فرح من ثقتها به و تصديق كلامه
شيومين :عف...عفوا بورا
لقد شاهد كاي كل ما حدث و كان شبه مصدوم بما رأئ
و توجه إلى بوراكاي :بورا شيومين هل انتما بخير هل اصبتما بأي اذا
بورا و شيومين:نحن بخير
كاي:حسنا هذا جيد هيا تعالوا لنخرج من هنا و لنذهب لمكان آخر
شيومين:حسنا هيا بنا
يخرج الجميع و يذهبون لكي يأكلوا في المطعم يصلون و يجلسون على الطاولة و يطلبون الطعام و يبدؤون بالاكل و بعد أن انتهوا و ذهبوا إلى عدة أماكن والان عليهم العودة الى البيت لأن الوقت تأخر و يصلون إلى بيت كاي أولا
شيومين و بورا:الى اللقاء كاي
كاي :الى اللقاء اراكم بالمدرسة
بعد أن ذهب كاي
بورا:شيومين هل يمكنني أن اجلس في المقعد الأمامي؟ اشعر اني طفلة
شيومين (يضحك): حسنا تعالي
تجلس بورا في المقعد الإمامي و لكن النعاس قد غلبها فكانت شبه نائمة و لكنها تشعر بما حولها وصلوا إلى المنزل لم يتنبه شيومين أن بورا نائمة
شيومين:هيا بورا وصلنا...بورا..بورا
يقترب منها ليراها لانها لم تجيب عليه حيث كانت تشعر به يقترب منها كثيرا حتى كانا يشعران بأنفاس بعضهم كانت بورا خائفة و لكنها تظاهرت بالنوم
شيومين في نفسه:(لماذا اقترب منها هكذا انها تجذبني اليها اوه يا الهي هل من الممكن انني وقعت بحبها؟)
ابتعدت عنها شيومين بصعوبة حيث كان يتمنى أن يتوقف الزمن و هو ينظر إليها هكذا
شيومين(يهزها بلطف):بورا..بورا..استيقظي لقد وصلنا
استيقظت بورا أو بالأحرى كانت تدعي ذلك
بورا:اووه اسفة هل غفوت
شيومين:هيا لا مشكلة
نزلوا من السيارة و كانت بورا سعيدة جدا فقد خافت أن يقترب شيومين منها أكثر من هذا هي سعيدة لأنه قاوم نفسه و ابتعدت عنها
دخلوا الى المنزل
بورا:حسنا سوف اغير ملابسي واعد الطعام
شيومين:لا داعي اليوم انا لست جائعا
بورا:حقا
شيومين:نعم سوف اصعد لانام تصبحين على خير(يبتسم لها)
بورا:حسنا
يصعد شيومين و يغلق الباب و يجلس في الأرض عند الباب
شيومين في نفسه:(لماذا قلبي يخفق هكذا عند رؤيتها لماذا اريد حمايتها و الدفاع عنها في كل حين لماذا لا استطيع الابتعاد عنها لماذا أغار عليها من كل شيء هل حقا وقعت في حبها يا الهي ماذا علي ان افعل)
يصعد إلى سريره و لا يتوقف عن التفكير في بورا بينما بورا تصعد إلى سريريها و كانت تفكر بما حدث معها اليوم و ثم ناموا
و في صباح اليوم التالي استيقضت بورا (يوم مدرسي) ارتدت ملابسها جهزت الافطار وذهبت الى شيومين لكي توقضه
بورا تدق فلم يرد أحد لقد خافت أن تدخل و يحدث كمان حدث في المرة الماضية دخلت و أغمضت عيناها و جعلت وجهها إلى الباب و دخلت (بمعنى أنها دخلت بالعكس)
بورا(بصوت عالي):شيومين هل انت نائم ام تستحم
لتشعر بأن هناك من يعانقها من الخلف
بورا:هذا انت شيومين (لقد احمر وجهها قليلا لانها قد خجلت)
شيومين:كم تبدين جميلة عندما تخجلين
بورا:منذ متى و انت مستيقظ
شيومين:لا اعرف لقد استحممت و ارتديت ملابسي
يتركها و يلفها باتجاهه :حسنا هيا انا جائع اريد ان آكل هيا ننزل
بورا:حسنا هيا
بورا في نفسها:(يا الهي لماذا قلبي ينبض هكذا عندما يكون معي)
نزلوا إلى الأسفل و جلس شيومين على الطاولة
بورا:هيا تفضل شيومين
شيومين:شكرا لك
و بدأ شيومين في الأكل
و بعد أن انتهى من طعامه......
انتهى البارت الحادي عشر أتمنى انو يكون نااال اعجابكم 😘😘
شو توقعاتكم للبارت الجاي؟؟😘😘
أنت تقرأ
أََحبَبتُ خادِمَتي
Romanceتقرير رواية أحببت خادمتي ♡_♡ الشخصيات : بورا: فتاة في ال18 عشر من عمرها تعيش مع عمتها فقيرة و اضطرت للعمل لأجل حالتها المادية و هي يتيمة الأبوين شيومين: فتى وسيم في ال18 عشر من عمره طيب القلب و لكنه متكبر قليلا أحيانا و هو يتيم الأم و يعيش في فيلا...