التحفظ كان موهبه اتفنن فيها قبل رؤيتي لك
كانت مصيبه بحق قلبي البارد
نظراتك كانت بحق..كنت لعبه بين يديك الطاهره من اعمالي المتدنيه
لكنني سريع ما جعلتك قذره معي
قدري كان لعين ليشدك معي للجحيم.
اعتذر يا قلبي و روحي و عيناي
زوجك المتاسف بشده
جيون...
لم انبتت في قلبي الحنيه و انا كل ما أتلقاه هو القسوة ~|ريـ-
جُــ|
التفت لها بغضب لقد اخطئتِ لن اغفر لك ، اردت الذهاب و تلقينها درس ، لكنها سقطت تبكي أتمثل الان خوفاً. "تشه" ساخره خرجت بدات بدفعها بقدمي كالقمامه "يا انتي من تضنين نفسك؟تتجراين على ابن الملك؟هل تريد ان تقطع رقبتك ؟" رفعتها للاعلى بيد واحده نظرت لي يا ليتها لم تفعل ،بدات نظرتها عميقه تحكي و تحكي و لكن من هي؟هه لكمتها كبداية ارتدت للخلف أفلت يدي منها لتسقط على جدار المبنى الرديء همست "انا استحق" أهي واعيه؟حمقاء ضربتها عده مرات على فخذها انفها وجهها و اخيرا معدتها ركلتها بعدم اهتمام حينها سقطت هاتفها رن صدح صوته رفعته لأنظر | السيد الكبير بوبي رجل الاعمال | نظرت ماللعنه هل هي طفله لتضع اسماً احمقاً طويلاً هكذا رفعته لاذني "همم؟" "جان هل احضرت معك بعض الموز اكاد انفطر من الجوع المنزل فارغ كما ان المياه انقطعت" تحدث صوت اجهش عميق بداء انه كبير في السن جداً "من انت؟" تحدثت رد علي "اه يبدوا انك صديق جان في العمل انا هو والدها زوج والدتها المتوفاه" "انا جونغكوك"تحدثت بغرور "لا اعرفك يا بني لكن ارجوك قل لها ان تجمع بعض المال من اي مكان او تستلف نكاد نموت جوعاً" نظرت لها نتنهد على الارض تريد الوقوف عينيها تذرف الدموع"أين منزلك!" رد "في ريف الجنوب" نظرت حولي اتاتي الى هنا كل يوم للعمل؟ المكان حقاً بعيد.. تنهدت اللعنه لم تتسرع جيون كوك؟ رفعتها بخفه لأضعها في السياره مشيت متجهاً لاحد البقائل دخلت لتصدم البائعة من حقها انا ابن الملك اشتريت كل ما تلقطه عيني وضعت البطاقة أمامها لتحاسب المبلغ كبير بعينها اما انا هذه فقط تسوق بسيط
وضعتها امام المنزل وضعت الاغراض بجانبها و طرقت الباب هي استيقظت وفقت ب اعتدال فورا انحنت لي ما ان التفت لها حتى انزلت عينها خوفاً
اكره الضعفاء
تنهدت فتح الباب بعد مده "اهه بابا " همست هي بدون وعي و احتضنته "سولي عزيزتي كيف اليوم" "لا يوجد شيىء جديد بابا" لا شيىء و الكدمات التي أخفت ملامحك؟ لكن الرجل تحدث "سيلوجان لقد رد رجل على هاتفك؟ من هو؟" "انه السيد الصغير جونغكوك بابا" شهق والدها وقال "انه ابن الملك" "امم"أجابت و هي تنحني و لي و تهمس بكلمه شكرا كثيرا عندها انزلق الرداء عن كتفها دون ان تشعر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
