Part 18

1.3K 104 22
                                    

* The End *

°°°

كان الجميع مصعوقا مما سمعوه ، إذا زوجه الملك تكون أخت لأي ؟ كما أن الملك مقرب من لأي !

نظرت له بصدمة ثم ضربته على صدره ليصرخ بألم

" هذا مؤلم اميرتي "

الأميرة : " أيها الغبي لماذا لم تخبرني أنها أختك ، وأنا التي كنت اناديها بألقاب لا يجوز لاميرة قولها "

ضحك الجميع على جملتها الطفولية ، ثم صمتوا بعد ثواني عندما رأوا الملكة تقترب من لاي

نظرت للأرض بخجل

" أخي ، أنا حقا اشتقت لك . . . . . . . . . كيف فعلت ذلك بي ، إلا تعلم كم عانيت من بعدك " قالت ثم بدأت بالبكاء و ضرب صدره عدة مرات وراء بعض

همس الأمير للملك زوج ميار قائلا

" لابد أنه من الممتع حقا ضرب صدر الحارس لأي ، فالجميع يضربه في ذلك المكان " قهقه الملك على كلام الأمير هو يمتلك خفه دم تجعله محبوبا ، أظن أنه سيصبح أحد أفضل الملووك في العالم

" كيف تعانين وإنا قد تركتك في أيد أمينة ، هل آذاك من قبل ؟ هل ابكاكي ؟ إن فعل ذلك أخبريني فلقد اشتريت سيفا جديدا منذ عدة أيام "

" يااه ماذا تقول ، أنا لم أفعل شيئا سيئا لها ، لقد اعتنيت بها أفضل مما فعلت أنت " صرخ الملك على لأي ، توقفت الملكة عن البكاء و ابتسمت ثم وضعت يدها على بطنها و قالت بخجل

" ستصبح خالا في وقت قريب " نظر لأي لبطن الملكة المننفخ

" هل هذا يجعلنني كبيرا في السن ؟ " ضحكت و هي تهز رأسها ثم حضنته بقوة

" أنت بالفعل كبير بالسن ، لا تتصرف كما لو أنك طفل "

" اعتقد أن كل شيء تم حله الآن " قال الأمير فهز الجميع رؤوسهم موافقين على كلامه

" عليك أن تعود للمملكة ، سيكون عقابك بأن تلازمني كصديق لي طيلة حياتي " قال الملك بطاقة كبيرة جعلت الجميع ممتلأ بالنشاط

" سأفعل لكن علي أن آصفي أموري مع اميرتي " قال لأي ثم نظر للأميرة ، لكنها لم تكن موجودة في مكانها

' أين ذهبت ؟ "

" ربما هي تبكي في الإرجاء ، أختي حساسة من هذه الأمور العائلية " أجاب الأمير فهدا الجميع من روعهم

" بما أن كل شيء سار على ما يرام سأذهب لغرفتي ، الخدم سيرشدوكم لغرفكم عندما تنتهون "

قال الملك بصوت عالي ، فشكره الملك زوج ميار على الترحيب به . التفت ليذهب نحو الباب ، لكن صراخ الخادم القادم من بعيد جعل الجميع يلتفتون نحوه " أيها الملك ، الأميرة اخطتفت من قبل ساحرة المملكة الشريرة "

قال صارخا جاعلا الجميع مرتعبون من جملته ، أسرع الحارس لأي ليخرج و البحث عن اميرته فلحقه الأمير و الملكين ، لكنه اوقفهم

فارِسُ الأَمِيرَةِ الشَّخْصِيُّ •2•حيث تعيش القصص. اكتشف الآن