يوم جديد! لكنه مختلف !
أجل يا سادة إنه الدخول المدرسي. بعد الساعات الطويلة التي كنت أقضيها في سريري الذي حفرت معالم جسدي به. لكثرة تقلباتي في أرجائه.
على الآن الإستيقاظ باكرا و حضور مادة تلو أخرى.
حصة تليها حصة.
بالرغم من أنهم يقولون أنه عام مميز. لأنه عامي الأخير بالثانوية.
تلك السنة الإشهادية التي ستحدد مستقبلي.
الى انني لا أجد معنى لكل هذا الاهتمام ، إنهم يبالغون في الأمر حقا.
--------
هذا الباب العريض أمامي و الذي يمد يديه باتساع كأنه يطلب حضنا ، يذكرني بالأيام الخوالي ، في المدرسة الابتدائية. كنت شخصا صامتا لكنه. محترم . و ذلك الشخص لايزال يحافظ على على احترامه مع انه في الثامنة عشر من عمره.
سيكون سهلا أن تخمنوا أنني أملك القليل أصدقاء. بعد كل ما عرفتم عني. حسنا ، أغلب الناس يرون أني لست اجتماعية حقا......
دخلت ساحة المدرسة الفسيحة ، لمحت بطرفة عين ركنا لطالما انزويت فيه.لا أملك وقتا للتسكع. ساعود له فيما بعد. علي ان أخد معلوماتي عن الصف الجديد لهذا العام.
كنت اطلب دائما الجلوس في آخر الصف.
لكن هذا العام مختلف لقد رأيت إعلانا كاللعنة ، ترتيب الطلبة في الأقسام سيكون حسب أرقامهم في اللوائح لتجنب الصراعات حول الأماكن.
تشه ، روضة أطفال حقا.
حقا هذه الثانوية لا تروقني و فكرة أن هذا هو عامي الأخير بها يجعلي أرتاح قليلا .
توقفت أمام الصف الذي خط على بابه الصف باء بطريقة واضحة. إنه صفي كما قرأت في اللائحة.و الولوج له يملك من الصعوبة قدراً عاليا. أجهل حقاً كيف سأتعامل مع شريك طاولة.
أنا لست سيئة في الدراسة لكن الجلوس في المقعد الخلفي ذو طعم خاص.كفانا حديثا. تلك الطاولات تدعوني مجددا . تخبرني أنها ستقوم بمهمتها البحثة و التي كانت تقوم بها في ما مضى ولاتزال.
إنها مهمة إيلام مؤخرتي.
و جعلها مسطحة أيضا.
هل رقمو الطاولات حقا ؟
هذا غريب ! غريب حقا!
رقمي رقمي رقمي... أين هو ؟
آه وجدته.
لابأس بذلك ، المقعد الرابع ، لنسترح قبل معرفتي لذلك الشقي الذي سيظل قربي.
ربما لعام دراسي كاملأكره هذا الإحساس.
إحساس أول يوم دراسي.
هناك أشياء عدة أكرهها بالدراسة.
لا أكرة الدراسة تحديداً.
لكني أكره جوها .
أكره البنايات .
أكره الطاولات.
أكره الأساتذة .و أول شيء و أكثر شيء أكرهه هو هذا الزي المدرسي الذي أرتديه بالأكراه.
إنه يكبلني و لا يعطيني حتى راحة في الحركة.========
أي تساؤلات ضعوها هنا
مع السلامة
أنت تقرأ
NAMJOONING . KNJ
Fanfictionهذه الرواية من وجهة نظر فتاة تجد الراحة و الأمان في مشاركة نامجون الطالب الذكي المشاغب بعض التفاصيل في الحياة اليومية و صداقتهم التي ستجلب النور إلى حياتها بعد معاناة مع التقوقع و الاكتئاب Namjooning الفعل الذي أصبح يصف أسلوب حياة نامجون و كما ي...