Part 7

5.3K 122 36
                                    






“العَينُ بالعَين و المُرتَجِفُ قَلبي”

---------------*

بعد ما أستفزه كلامه ما قدر يخلي السالفه تعدي ، مد رجله بطريقه و عثر الثاني ووقع بقوه على الارض ،
و هو بدوره ابتسم و كمل طريقه

كان راح يرتطم وجهه بالارض لو ماسند نفسه على أديه و ركبتي

عض شفته بألم وحاول يقوم بس ما قدر
و بداء يلعن ويشتم بمهند ، لو أنه ما أجى ما صار معه هيج بس ما كان يعرف انه هذا الحفل حافل بالمفاجئات بالنسبه أله

حاول ينهض مره ثانيه بس أجا صوت صوت مو غريب سامعه من قبل ويعرف منو صاحبه زين،قال بقلق (أنته بخير ... تقدر تقوم وحدك أو تحتاج مساعده؟....)

تمنى انه مايكون هو ، او تنشق الارض وتبلعه

مد يأيده أله وعاد نفس السؤال (تحتاج مساعده؟....)

مد أيده بدوره بتوتر و هو منحرج ، وبعده ما رفع وجهه ولا صاحب الصوت شافه

رفع وجهه وهو ماسك أيده ، سحبه من أيده وساعده ووقف ، كان منحرج بس مايعرف من شنو من الي واقف قدامه او من الموقف الغبي لصارله

رفع وجهه وهو ماسك أيده ، سحبه من أيده وساعده ووقف ، كان منحرج بس مايعرف من شنو من الي واقف قدامه او من الموقف الغبي لصارله

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

-------------*

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

-------------*

بقى مهند وحده في  هذيج الحفله بعد ما وصلته رساله من أيفان أنه رجع للبيت، من دون مايعرف أيش صار معه ، ضن أنه رجع عناد بي بس.

لذا كمل الوضع عادي و لمار كان ملتصق بي طوال الوقت ويحاول يكون قريب منه

-----------*



كيانيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن