عهود بنت جميلة ، حبوبة ، هبلة شوي ، و الكل يحبها . وقعت ف حب سالم ولد ف صفها كيوت و مؤدب . " عهود ، فكري قبل ما تتصرفين ، ما اظن سالم يناسبج انا اعرفه هو مب ها الولد اللي انتي تشوفينه ، هذا يتصنع ابتسامات . " قالت عايشة ربيعه عهود . " بس ما اقدر ، كل ما شفت حبيته اكثر ، ياخي ليش الحب قاسي جي ؟ " قالت عهود " آآآآآآآه ، والله انج ماتسمعين الرمسة ة " .
ف يوم من الايام ، الابلة ام كشة برتقالية طلبت من عهود و سالم ( او ماي جود ) انهم اييبون كتب من المستودع الموجود ف الادارة . راحو مع بعض و الصمت يقتلهم . يوم وصلوا ، شلت عهود نص الكتب " انا بشل هذول و انته شل الباقيات " صد سالم صوبها " خير؟ " " شفيه هذا " قالت عهود لنفسها . " شليهن بروحج ، انا ياي بس لانه ام كاشة قالت ، و انا ما ابا اشوه سمعتي قدامها . " عهود تفاجأت ، هذا مب سالم اللي تعرفه . شلت الكتب و ودتهن الكلاس و قالت حق المس انه في كتب زيادة و تروح تييبهن مع سالم . ردت تحت . " ليش تأخرتي ؟ بسرعه شلي هذول و خلصينا ابا ارجع انام " طالعته عهود بنظرة " كنت غلطانه يوم حبيتك " يوم استوعبت انها قالتها بصوت عالي ، شلت الكتب و ربعت . ركضت و ركضت ، شوي و بطيح جان ايي سلوم و يمسكها . " ييبي نص الكتب ، انا بشلهم عنج " قال و هو صاد الصوب الثاني * مستحي * " شكراً " عهود قالت و ابتسمت . ابتسملها و ردوا الكلاس هاند ان هاند ....
اتمنى انكم حبيتو قصة عهود و سالم
