ميثة بنت طيبة بس نذلة ،،، يس نذلة . هذي الانسانة تحب تسمع قصص حب ربيعاتها بس و لا مرة بحياتها جربت الحب .... تتمنى اتجرب الحب بس بسبت بعض الظروف * ما بقول ، شي خصوصي هي هي هييييي * اني ويز . ف يوم من الأيام كانت ميثة رايحة مع ربيعاتها المول . كانت لابسة كعب . * بيكوز شي از شورت * فلما ركبو الدرج المتحرك تخرطفت ميثاء من فوق . قبل لا اطيح مسكها واحد غريب شعره بني فاتح و عيونه عسليه * يمه محلاه * المهم
" انتي بخير ؟ "
" هيه "
ساعدها عشان تقوم ،،،، " انتبهي ع نفسج ، زين " احمرت ميثوووه
" ان شاء الله "
المهم ،،،،، مرت الأيام ،، و ميثة كبرت ،،، كل ربيعاتها حصلو الحب الا هي ( شما و حمادة / شوق و خالد / شوق القصيرة و مصطفى / إلخ.... ) كانت تحب الولد اللي انقذها بس كانت تتحسب انها ما بتلقاه مرة ثانية ... ف نفس اللحظة شافت هذا البني آدم ف الحديقة العامة
" هلا والله"
" اهلين "
" شحالج ؟ "
" الحمدلله بخير "
لحظااااات صمت
نتمشى مع بعض " سأل الولد "
" أوكي "
مشو و مشو و مشو
اووه ، نسيت اعرف بنفسي أنا..... " هههه ما بقول اسمه .. عيب"
تو بي كونتينيوووووود
