عايشة بنت شرات الامهات . تعتني ف الناس ، و تحب الكل . تتنرفز من اي حد يضايق الثانيين . خصوصاً أحمد . أحمد هو صديق طفولة عائش . من يوم صغار مع بعض . تعتبره كأخ صغير لها . بس از شي جرو اب حست انه في شي تغيير . بدت تحس انه هو ما يحتاجها . تغيير عليها . ما يزورها ، و ما يكلمها ، سوالها بلوك ع كل مواقع السوشل ميديا . ف يوم من الايام ، ام عويش قالت لها " بنروح بيت ربيعتي خديجة ، تبيين تيين ؟ " عايشة فرت كل شي من اييدينها و ع طول قالت " هيه " * اكيد استغربتو ليش قالت هيه * اكيد بتروح ، لانه أحمد هو ولد ربيعة امها . فتجهزت ، و ركبت السيارة . راحو بيت خديجة . يوم وصلو استقبلتهم خديجة " هلا والله ، شحالكم ، شخباركم ، ش علومكم ، كيف صحتكم ، من زمان عنكم ، وينكم عنا ، قربو قربو " و هم داخلين ، عايشة لمحت أحمر . ذير ايز ميت . أحمر احمر ويهه و شرد . عايشة حست بتأنيب ضمير " سويت شي انا ؟ " ..... " عايشة حبيبتي ، جان بتروحي عند عهود ، هي فوق ف غرفتها " خديجة قالت " ان شاء الله خالتي " راحت عايشة لعهود ." هلا عهود شحالج ؟ " ؟ "
" هلاااااا عايشة ، من زمان عنج "
" ههه ، و الا قوليلي شحال سالم ؟ "
" هـ هيه ، الحمد لله ، مع انه بعده نذل بس كيووت يوم يعصب "
" ااااااه ، اه الحب و ماذا يفعل "
و انتي ؟ شو سالفتج مع أحمد ؟ " ابتسمت عهود "
" آآآآآآخ كم مرة اقولج انه هو مثل اخوي "
" مممممممممم "
فجأة دش أحمد الغرفة ......
تن تن تن تااااااااااان
