في البداية وقبل القيام بأيِّ عملٍ لا بد من التوكل على الله تعالى، والاستعانة به، والتسليم لقضائه وأحكامه، فالله سبحانه وتعالى هو المُوفِق والمُيسِّر لأسباب النجاح، وكل عملٍ لا يتوكلُ المرء فيه على الله تعالى ولا يخلص النيّة فيه لله وحده فهو عملٌ أبترٌ، لن يحصد المرء من ورائه خيراً ولا توفيقاً.