.. فتاة بعمر الياسمين
تكب ما حل لها مالمها حبها شغفها و تسطر سطورا من عبير العنبر
أزلية في حب الفن و ستموت فيه أبدية
لعلي يوما أصنع المجد الذي أحلم به منذ نعومة أضافري
لعلي أسلط الضوء على المشاعر المخبئة
لا أسمح بنقل أي عمل من أعمالي دون ذكر ا...
اجلس لوحدي دوامات التفكير تكاد تقتلني احدق بالسماء و بسقف غرفتي و بالمراة و بهاتفي و بوجوه المارة و لكنني لا اجدك، اتعبتني جدا، اتعبني رحيلك و عودتك المستمرين. اين تختبئ، هل جروحك هي التي تبعدك عني؟ قربك يؤلمني و لكنه مطمئن، و بعدك يقتلني، الصباح من بعدك مؤلم و السماء سوداء، اشتقت لرائحتك. و لصوتك العذب صباحا اه، اين اخطأت؟ اين حطمت سفينتنا بماذا ارتطمت؟ اه، قلبي.. يؤلمني. هل لي بلمسة من يديك تعيد الحياة لعروقي؟ و الدم لاوردتي؟ هل لي؟ بنظرة منك تخبرني بانك ما زلت لي؟ طمن قلبي قليلا. اتعبتني، جدا. فأنا، انظر اليك بعلامات تعجب.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
