مرحبا حبيباتي ، بارت جديد و كتير حزين ، بدي منكم تشغلو الغنية فوق هي عنوانها سيكرت لوف راح تساعدكم لتدخلو بجو البارت ، بعتذر من كل يلي سببتلو حزن بالبارت يلي فات و من يلي راح سببلو حزن بهاد البارت لهيك لا تقتلوني بليز ، لا تنسوني بستنا الفوت و التعليقات
أحم الصورة توضح حالتو لبيكي
pov hera
منذ أسبوع و هو يتجاهلني ، يأتي لأخذ يونغ إلى منزله و لا يتنازل و يحدق بي ، راجعت نفسي مرارا و تكرارا ، أنا بالفعل لم أرتكب أي خطأ بحقه ، ان كان هدفه منذ البداية ابعادي لما اقترب ، لما جعلني أحيد عن مسلمات الحياة ، و أمنحه قلبي ....... مهما حاولت التصنع و لعب دور المرأة القوية ، داخلي هش بدونه و حتى وسادتي الباردة ملت دموعي الحارقة ، طعم حبه لاذع للغاية و قلبي أصبح مرهق بدونه ، أتوسلك حبيبي عد إلي و احتضني ، امنحني ذلك المكان الذي لم يمنحني إياه أحد قبلك ....... تعتبر نفسك ناقص و لن ترضي أنثى مثلي ، اذن دعني أخبرك أنك مجرد أحمق لأن هذه الأنثى لن تكتمل إلا بك أنت
وقفت أشاهد سيارته تغادر و كل ما يمكنني الشعور به أن قلبي يسحق تحت العجلات ، لم أشعر بدموعي إلا عندما شعرت بيد أحدهم على وجنتي ، حدقت بصاحب اليد لأجد أنه تشان ، منذ أسبوع هو لم يتركني وحدي و رغم هذا أشعر أنني وحيدة و كأنه لا يوجد بشري على ظهر الخليقة ، ربث على كتفي ثم نبس بكلمات هادئة
تشانيول : دعينا نغادر هيرا
لم أرد و ليس لدي طاقة لأعارض لذا سرت نحو سيارته القريبة ، فتح من أجلي الباب ، ركبت و أغلقه ، ذهب نحو جهته و ركب ، عندما شغل المحرك أنا وضعت رأسي على النافذة ، تعبت من الحياة ، لم أطلب منها أن تمنحني لتأخذ مني بهذا القدر ، بروده و تجاهله لي يقتلانني ، آخر مرة كنا بها مع بعضنا كنا على ما يرام ، فلم يفعل بي هذا ، لماذا أحرم من الجنة بعد أن أمضيت فيها يومين فقط
بعد أن تنهدت بثقل و أغمضت عيني أيقظني صوت تشان و هو يخبرني أن أنزل
تشانيول : هيا هيرا
حدقت حولي بتفاجؤ متى وصلنا إلى هنا ؟ هذا ليس الحي السكني الذي أقيم به ، أعدت نظري إليه و سألته
أنت تقرأ
النقص
Fanfictionخلقنا ناقصين لنكمل بعضنا كيف سيكون شعورك إذا التقيت بذلك الشخص الذي يمتلك أحلامك و كيف ستكون ردة فعلك اذا علمت أنك تمتلك أحلامه و تريد إلقاءها بعيدا هو كامل بعينيها ، و لكن ناقص بعينيه هي لا تضاهيها أنثى بعينه ، و هي تعتبر نفسها مجرد ناقصة و ن...