chapter 8

2.6K 229 79
                                    

مرحبا حبيباتي ، بارت جديد و كتير حزين ، بدي منكم تشغلو الغنية فوق هي عنوانها سيكرت لوف راح تساعدكم لتدخلو بجو البارت ، بعتذر من كل يلي سببتلو حزن بالبارت يلي فات و من يلي راح سببلو حزن بهاد البارت  لهيك لا تقتلوني بليز ، لا تنسوني بستنا الفوت و التعليقات 


أحم الصورة توضح حالتو لبيكي 

أحم الصورة توضح حالتو لبيكي 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

pov hera 

منذ أسبوع  و هو يتجاهلني ، يأتي لأخذ يونغ إلى منزله و لا يتنازل و يحدق بي ، راجعت نفسي مرارا و تكرارا ، أنا بالفعل لم أرتكب أي خطأ بحقه  ، ان كان هدفه منذ البداية ابعادي لما اقترب ، لما جعلني أحيد عن مسلمات الحياة ، و أمنحه قلبي ....... مهما حاولت التصنع و لعب دور المرأة القوية ، داخلي هش بدونه و حتى وسادتي الباردة ملت دموعي الحارقة ، طعم حبه لاذع للغاية و قلبي أصبح مرهق بدونه ،  أتوسلك حبيبي عد إلي و احتضني ، امنحني ذلك المكان الذي لم يمنحني إياه أحد قبلك ....... تعتبر نفسك ناقص و لن ترضي أنثى مثلي ، اذن دعني أخبرك أنك مجرد أحمق لأن هذه الأنثى لن تكتمل إلا بك أنت 

وقفت أشاهد سيارته تغادر و كل ما يمكنني الشعور به أن قلبي يسحق تحت العجلات  ، لم أشعر بدموعي إلا عندما شعرت بيد أحدهم على وجنتي ، حدقت بصاحب اليد لأجد أنه تشان ، منذ أسبوع هو لم يتركني وحدي و رغم هذا أشعر أنني وحيدة  و كأنه لا يوجد بشري على ظهر الخليقة ، ربث على كتفي ثم نبس بكلمات هادئة 

تشانيول : دعينا نغادر هيرا 

لم أرد و ليس لدي طاقة لأعارض لذا سرت نحو سيارته القريبة ، فتح من أجلي الباب ، ركبت و أغلقه  ، ذهب نحو جهته و ركب ، عندما شغل المحرك أنا وضعت رأسي على النافذة ، تعبت من الحياة ، لم أطلب منها أن تمنحني لتأخذ مني بهذا القدر ، بروده و تجاهله لي يقتلانني ، آخر مرة كنا بها مع  بعضنا كنا على ما يرام ، فلم يفعل بي هذا ، لماذا أحرم من الجنة بعد أن أمضيت فيها يومين فقط 

بعد أن تنهدت بثقل و أغمضت عيني أيقظني صوت تشان و هو يخبرني أن أنزل 

تشانيول : هيا هيرا 

حدقت حولي بتفاجؤ متى وصلنا إلى هنا ؟ هذا ليس الحي السكني الذي أقيم  به ، أعدت نظري إليه و سألته 

النقصحيث تعيش القصص. اكتشف الآن