الشخص:وما أراني انك تقول الحقيقة
أردف بشك وهو يضيق عينيه
جوزيف:وهل تضن أن هناك سارقان ﻻ يدرسان الخطة
الشخص:ام حسنا لقد أعطيني سببا مقنعا
أردف بتفهم وهو يذهب ....لتمر مدة ويعود...وبيده حبل طويل قام بربطه في شجرة قوية وربطه عند بطنه...ليبدأ بنزول البئر بهدوء وهو يوصي
الشخص:هيا اضئ لي المكان
أردف موجها الكﻻم لجوزيف ليفعل وينزل بجسده و يصعد وهو يربط إيما معه بنفس الحبل ليساعده جوزيف بﻹمساك بها ...ليضعها أرضا وينزع الحبل عنه وعن الشجرة
جوزيف:إنها فاقدة للوعي رأسها ينزف كما ان جسدها كالجليد
قال بثوثر وهو يتفحصها
الشخص:وهل تراني مشفى
أجابه بحدة وهو يحملها بين يديه ليتقدم و يتبعه جوزيف لمسافة ليست ببعيدة دخلوا ﻹحدى اﻷكواخ الدافئة المتواضعة
ليضعها على إحدى اﻷرائك ويذهب ويجلب علبة إسعافات أولية ويعطيها لجوزيف
الشخص:خد عالجها وعند حلول الصباح يمكنك المغادرة وﻻ داعي لشكر
أردف بنبرة جافة وهو يصعد الدرج ليتوقف يبدوا انه قد تذكر شيئا
الشخص:المطبخ هناك ان أردت شيئا والحمام بهذه الجهة وكونو لطيفين فأريد نيل قسط من الراحة
أردف بنفس النبرة الجافة ليكمل صعود الدرج ويترك جوزيف يهتم ب إيما التي قد كانت بعض الجروح السطحية فقط على قدمها ويدها اما رأسها فقد وضع عليه ﻻصقا ومعقم. ....
بعد ان إنتهى شعر ببعض العطش توجه للمطبخ وهو يدفع عربته يبطئ وفي طريقه توقف عند إحدى الخزانات التي كانت تتوفر على عدة صور لضباط في البحرية وايضا ميداليات ذهبية مقرونه بشارات ....وكان على إحدى الصور التي كانت لذالك النائم فوق صورته وهو يستلم ميذالية أفضل ضابط بحرية. ...ويوجد عليها مكتوب *'"العقيد داركون سيلفر'''*
جوزيف:العقيد داركون سيلفر جميل هذا !!!تشرفت بلقائك
أردف ببتسامة وهو يتجه للمطبخ ..فقد كان سعيدا كونه عثر وأخيرا على شخص يستطيع مساعدته ولو قليﻻ ....لذا قرر إنتضار بزوغ شمس الصباح ويخبره
.......
..................كانت كريستينا في إحدى الزوايا تنتضر خروج هارولدا لتنقص عليه ﻻكن فور إغﻻقه لباب المتجر انقض عليه ثﻻثة رجال ضخام البنية و يريدون أخده ....لتجري نحوهم وهي توجه مسدسها لهم
أنت تقرأ
فيلم أخرجه الشيطان{مكتملة}
Açãoإذا كان يدعوه الجميع بسيربنث ويهابون من هول ذكر اسمه أو سيرته فما أدراك به إذ جاء يوم ان صادفته وجها لوجه وﻻكن هل يتجرأ أحد على تحطيم جبرويته إنه مايسمى بالحقد صعب جدا ان تحقد على شخص وتعمل جاهدا على اﻹنتقام منه وبكل الطرق وصعب عليك ايضا كيف كيف لك...