Habibi lei habibi lei habibi lei lei lei
I need your love i need your love i need you lo-o-o-o-ove
Let me love you oi oi oiHarrypov;
" ان كنت تضن انني ساستمع اليك كالاحمق و انفذ اوامرك فانت مجنون !"
" لوي لم لا تحاول فهمي و لو مرة واحدة في حياتك؟ انا افعل كل شيء لاجلك و انت حتى لا تعطي للامر لعنة "
" و لن افعل طالما افعالك دائما تنتهي بطرق فضيعة"
انه اليوم الثاني على عودتنا لبعضنا و ها نحن نعود للشجار
أخبرته ان يذهب لمنزل عائلته و يدع جاستن يوصله و أعود انا للجزيرة اللعينة كي لا يشك بنا نايل و هو يرفض بعد انا اخبرته كل شيء دار بيننا انا و جاستن ، و كم كنت غبيا ، أخبرته حتى عن القبلة اللعينة ، أردت لعلاقتنا ان تبنى على أسس صحيحة بلا خداع و كذب و أسرار و هو اعطى موضوع جاستن اكثر من اهميته مع أنني أخبرته أن الموضوع مفروغ منه
" لوي أرجوك فقط دعه يوصلك حسنا ثم بعدها اذهب لليام و ابقى معه بعض الوقت حتى يقرر نايل ما يحدث تاليا حسنا ؟ و انا سأعود للمقر كأن لا شيء حدث ؟" حادثته برجاء عل قلبه يرق لي و يصغي إلي
" لكن...لكن انا لا أريد أن يرافقني المدعو بجاستن ثم لم علينا اخفاء أمر علاقتنا أنا لا أريد ذلك " قال بصوت يائس و هو ينظر لي لأتنهد بقلة حيلة و أمسك بجانبي وجهه و اقبله بلطف
" حبيبي اخبرتك أن كل شيء سيكون بخير ، بإمكانك إخبار ليام و زين عن الأمر إن أردت خاصة زين أخبره كي يعرف أن لا فرصة له كي يأخذك مني ثم إنني أردت أن يكون جاستن معك كي يحميك من زين إن حاول أن يؤذيك و خذ هذا ... " أخرجت رشاش الفلفل من جيبي و وضعته في يده و اغلقتها عليه " أنا مضطر أن أتركك معه طالما هو مع ليام لكن إن حاول لمسك و لو من غير قصد فاضغط عليه مباشرة أمام وجهك كما أنني سأوصي جاستن كذلك و ستكون بخير"
" يا إلهي هاري أنت حقا شرير !" ضحك لوي بينما يضع الرشاش في جيبه لأبتسم بهيام " أنا مستعد أن اكون الشيطان نفسه إن تعلق الأمر بك "
خرجت ' اوه ' طويلة من فمه دلالة على اعجابه ثم ضحك و إحتضنني
" متى سنلتقي إذا ؟" سألني بحزن واضعا رأسه على كتفي "
" لقد أخبرتك لو ! حتى يقرر نايل الخطوة التالية "
أبعدته عني بلطف عندما سمعنا صوت الجرس " لا بد أنه جاستن " أخبرته مسرعا لفتح الباب
" لم تمشي بسرعة ؟ لا ينقص إلا ان تذهب ركضا كي تفتح له الباب ؟" صرخ لوي بغضب و غيرة موقفني من فتح الباب لاتوقف و انظر إليه بغير تصديق لم يكن ينقصني إلا غيرته من جاستن الآن ! أنا الأحمق الذي قررت إخباره بالأمر متناسيا أنه ملكة دراما
اللعنة على حياتي
توقفت في مكاني متكتفا ناظرا إليه ببرود " ماذا ؟ يمكنك فتح الباب فقط ابطئ سرعتك " تحدث بغير إهتمام و توتر تحت نظراتي