لا اعلم اكان قلبي في السابق اعمي ام الان ؟! ... لكني من انه بات مختلفاً عما مضي .... غيرتني الحياة - فهذة وظيفتها المحببة - جعلتني اري بداخل كل شيطان طفل بريء يحتاج للمساعدة ...
الامر الذي اصابني بالحيرة هل اجاذف بالاقتراب للمساعدة ؟!
هل احترق لاجل ان انقذ احدهم لا تربطني به اي صلة ؟!
اظن انني سأفعل على الاقل سأنال نهاية مشرفة و الاهم سأنال النهاية ... كم انتي بارعة حقاً ايتها الحياة !
أنت تقرأ
خدعتنا الحياة
Nonfiksiتحكي عن خواطر فتاة صغيرة و ماذا حدث لها عندما كبرت و فهمت العالم بصورتة الحقيقية لتصبح بائسة المشاعر